MEMBACA AYAT AYAT SUCI
ALQURAN :(Alquran terdiri dari 60
Hizb 30 Juz dan 114 Surah)HIZB 10 JUZ 5/2 (surah
An-Nisa 88 - 148) :
فَمَا لَكُمْ فِى الْمُنٰفِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّـهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُوٓا۟ ۚ أَتُرِيدُونَ أَن تَهْدُوا۟ مَنْ أَضَلَّ اللَّـهُ ۖ وَمَن يُضْلِلِ اللَّـهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِيلًا {٨٨}»»»
وَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا
كَفَرُوا۟ فَتَكُونُونَ سَوَآءً ۖ فَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ أَوْلِيَآءَ
حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ۖ وَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ وَلِيًّا
وَلَا نَصِيرًا {٨٩} إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىٰ
قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثٰقٌ أَوْ جَآءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ
أَن يُقٰتِلُوكُمْ أَوْ يُقٰتِلُوا۟ قَوْمَهُمْ ۚ وَلَوْ شَآءَ اللَّـهُ
لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقٰتَلُوكُمْ ۚ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ
يُقٰتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا۟ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّـهُ لَكُمْ
عَلَيْهِمْ سَبِيلًا {٩۰} سَتَجِدُونَ ءَاخَرِينَ يُرِيدُونَ أَن
يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا۟ قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوٓا۟ إِلَى الْفِتْنَةِ
أُرْكِسُوا۟ فِيهَا ۚ فَإِن لَّمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوٓا۟ إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ وَيَكُفُّوٓا۟ أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ ۚ وَأُو۟لٰٓئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطٰنًا
مُّبِينًا {٩١} وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ
مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَـًٔا ۚ وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَـًٔا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦٓ إِلَّآ أَن يَصَّدَّقُوا۟ ۚ
فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
مُّؤْمِنَةٍ ۖ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثٰقٌ فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ فَمَن لَّمْ
يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّـهِ ۗ وَكَانَ
اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا {٩٢} وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خٰلِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُۥ
وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمًا {٩٣} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا
ضَرَبْتُمْ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ فَتَبَيَّنُوا۟ وَلَا تَقُولُوا۟ لِمَنْ
أَلْقَىٰٓ إِلَيْكُمُ السَّلٰمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَوٰةِ
الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّـهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ ۚ كَذٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ
فَمَنَّ اللَّـهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوٓا۟ ۚ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرًا {٩٤} لَّا يَسْتَوِى الْقٰعِدُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُو۟لِى الضَّرَرِ وَالْمُجٰهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ
بِأَمْوٰلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّـهُ الْمُجٰهِدِينَ بِأَمْوٰلِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقٰعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّـهُ
الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّـهُ الْمُجٰهِدِينَ عَلَى الْقٰعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا {٩٥} دَرَجٰتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً
ۚ وَكَانَ اللَّـهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {٩٦} إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّىٰهُمُ
الْمَلٰٓئِكَةُ ظَالِمِىٓ أَنفُسِهِمْ قَالُوا۟ فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا۟ كُنَّا
مُسْتَضْعَفِينَ فِى الْأَرْضِ ۚ قَالُوٓا۟ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّـهِ
وٰسِعَةً فَتُهَاجِرُوا۟ فِيهَا ۚ فَأُو۟لٰٓئِكَ مَأْوَىٰهُمْ جَهَنَّمُ ۖ
وَسَآءَتْ مَصِيرًا {٩٧} إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ
الرِّجَالِ وَالنِّسَآءِ وَالْوِلْدٰنِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا
يَهْتَدُونَ سَبِيلًا {٩٨} فَأُو۟لٰٓئِكَ عَسَى اللَّـهُ أَن
يَعْفُوَ عَنْهُمْ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ عَفُوًّا غَفُورًا {٩٩} وَمَن يُهَاجِرْ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ
يَجِدْ فِى الْأَرْضِ مُرٰغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ۚ وَمَن يَخْرُجْ مِنۢ
بَيْتِهِۦ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّـهِ وَرَسُولِهِۦ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُۥ عَلَى اللَّـهِ ۗ وَكَانَ اللَّـهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {١۰۰} وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِى الْأَرْضِ
فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُوا۟ مِنَ الصَّلَوٰةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن
يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوٓا۟ ۚ إِنَّ الْكٰفِرِينَ كَانُوا۟ لَكُمْ عَدُوًّا
مُّبِينًا {١۰١} وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ
الصَّلَوٰةَ فَلْتَقُمْ طَآئِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُوٓا۟
أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا۟ فَلْيَكُونُوا۟ مِن وَرَآئِكُمْ وَلْتَأْتِ
طَآئِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا۟ فَلْيُصَلُّوا۟ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا۟
حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ
أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وٰحِدَةً ۚ
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم
مَّرْضَىٰٓ أَن تَضَعُوٓا۟ أَسْلِحَتَكُمْ ۖ وَخُذُوا۟ حِذْرَكُمْ ۗ إِنَّ
اللَّـهَ أَعَدَّ لِلْكٰفِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا {١۰٢} فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَوٰةَ
فَاذْكُرُوا۟ اللَّـهَ قِيٰمًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا
اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا۟ الصَّلَوٰةَ ۚ إِنَّ الصَّلَوٰةَ كَانَتْ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ كِتٰبًا مَّوْقُوتًا {١۰٣} وَلَا تَهِنُوا۟ فِى ابْتِغَآءِ الْقَوْمِ
ۖ إِن تَكُونُوا۟ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ
وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّـهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا
حَكِيمًا {١۰٤} إِنَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ الْكِتٰبَ
بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَآ أَرَىٰكَ اللَّـهُ ۚ وَلَا تَكُن
لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا {١۰٥} وَاسْتَغْفِرِ اللَّـهَ ۖ إِنَّ اللَّـهَ
كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا {١۰٦} وَلَا تُجٰدِلْ عَنِ الَّذِينَ
يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا
أَثِيمًا {١۰٧} يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا
يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّـهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ
مِنَ الْقَوْلِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا {١۰٨} هٰٓأَنتُمْ هٰٓؤُلَآءِ جٰدَلْتُمْ
عَنْهُمْ فِى الْحَيَوٰةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجٰدِلُ اللَّـهَ عَنْهُمْ يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا {١۰٩} وَمَن يَعْمَلْ سُوٓءًا أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُۥ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّـهَ يَجِدِ اللَّـهَ غَفُورًا رَّحِيمًا {١١۰} وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا
يَكْسِبُهُۥ عَلَىٰ نَفْسِهِۦ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا {١١١} وَمَن يَكْسِبْ خَطِيٓـَٔةً أَوْ إِثْمًا
ثُمَّ يَرْمِ بِهِۦ بَرِيٓـًٔا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتٰنًا وَإِثْمًا مُّبِينًا {١١٢} وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكَ
وَرَحْمَتُهُۥ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ
إِلَّآ أَنفُسَهُمْ ۖ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَىْءٍ ۚ وَأَنزَلَ اللَّـهُ
عَلَيْكَ الْكِتٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ ۚ وَكَانَ
فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا {١١٣} لَّا خَيْرَ فِى كَثِيرٍ مِّن
نَّجْوَىٰهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلٰحٍۭ
بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ ابْتِغَآءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا {١١٤} وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنۢ بَعْدِ
مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِۦ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِۦ جَهَنَّمَ ۖ وَسَآءَتْ مَصِيرًا {١١٥} إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ
بِهِۦ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذٰلِكَ لِمَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ
فَقَدْ ضَلَّ ضَلٰلًۢا بَعِيدًا {١١٦} إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ
إِنٰثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطٰنًا مَّرِيدًا {١١٧} لَّعَنَهُ اللَّـهُ ۘ وَقَالَ
لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا {١١٨} وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ
وَلَءَامُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الْأَنْعٰمِ وَلَءَامُرَنَّهُمْ
فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّـهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطٰنَ وَلِيًّا مِّن
دُونِ اللَّـهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا {١١٩} يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا
يَعِدُهُمُ الشَّيْطٰنُ إِلَّا غُرُورًا {١٢۰} أُو۟لٰٓئِكَ مَأْوَىٰهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا
يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا {١٢١} وَالَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟
الصّٰلِحٰتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنّٰتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهٰرُ خٰلِدِينَ
فِيهَآ أَبَدًا ۖ وَعْدَ اللَّـهِ حَقًّا ۚ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّـهِ قِيلًا {١٢٢} لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَآ
أَمَانِىِّ أَهْلِ الْكِتٰبِ ۗ مَن يَعْمَلْ سُوٓءًا يُجْزَ بِهِۦ وَلَا يَجِدْ
لَهُۥ مِن دُونِ اللَّـهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا {١٢٣} وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّٰلِحٰتِ مِن
ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُو۟لٰٓئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا
يُظْلَمُونَ نَقِيرًا {١٢٤} وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُۥ لِلَّـهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرٰهِيمَ حَنِيفًا ۗ
وَاتَّخَذَ اللَّـهُ إِبْرٰهِيمَ خَلِيلًا {١٢٥} وَلِلَّـهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى
الْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ بِكُلِّ شَىْءٍ مُّحِيطًا {١٢٦} وَيَسْتَفْتُونَكَ فِى النِّسَآءِ ۖ قُلِ
اللَّـهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فِى الْكِتٰبِ فِى
يَتٰمَى النِّسَآءِ الّٰتِى لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ
أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدٰنِ وَأَن تَقُومُوا۟
لِلْيَتٰمَىٰ بِالْقِسْطِ ۚ وَمَا تَفْعَلُوا۟ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّـهَ كَانَ
بِهِۦ عَلِيمًا {١٢٧} وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنۢ بَعْلِهَا
نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَآ أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا
صُلْحًا ۚ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ۗ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ ۚ وَإِن
تُحْسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا {١٢٨} وَلَن تَسْتَطِيعُوٓا۟ أَن تَعْدِلُوا۟
بَيْنَ النِّسَآءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا۟ كُلَّ الْمَيْلِ
فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِن تُصْلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ اللَّـهَ
كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا {١٢٩} وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّـهُ
كُلًّا مِّن سَعَتِهِۦ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ وٰسِعًا حَكِيمًا {١٣۰} وَلِلَّـهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى
الْأَرْضِ ۗ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا۟ الْكِتٰبَ مِن قَبْلِكُمْ
وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا۟ اللَّـهَ ۚ وَإِن تَكْفُرُوا۟ فَإِنَّ لِلَّـهِ مَا
فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ غَنِيًّا حَمِيدًا {١٣١} وَلِلَّـهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى
الْأَرْضِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ وَكِيلًا {١٣٢} إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا
النَّاسُ وَيَأْتِ بِـَٔاخَرِينَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ عَلَىٰ ذٰلِكَ قَدِيرًا {١٣٣} مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا
فَعِندَ اللَّـهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْءَاخِرَةِ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًۢا
بَصِيرًا {١٣٤} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟
كُونُوا۟ قَوّٰمِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَآءَ لِلَّـهِ وَلَوْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمْ
أَوِ الْوٰلِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ ۚ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا
فَاللَّـهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا ۖ فَلَا تَتَّبِعُوا۟ الْهَوَىٰٓ أَن تَعْدِلُوا۟ ۚ
وَإِن تَلْوُۥٓا۟ أَوْ تُعْرِضُوا۟ فَإِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ
خَبِيرًا {١٣٥} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟
ءَامِنُوا۟ بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِۦ وَالْكِتٰبِ الَّذِى نَزَّلَ عَلَىٰ
رَسُولِهِۦ وَالْكِتٰبِ الَّذِىٓ أَنزَلَ مِن قَبْلُ ۚ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّـهِ
وَمَلٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ فَقَدْ ضَلَّ
ضَلٰلًۢا بَعِيدًا {١٣٦} إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ثُمَّ
كَفَرُوا۟ ثُمَّ ءَامَنُوا۟ ثُمَّ كَفَرُوا۟ ثُمَّ ازْدَادُوا۟ كُفْرًا لَّمْ
يَكُنِ اللَّـهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًۢا {١٣٧} بَشِّرِ الْمُنٰفِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ
عَذَابًا أَلِيمًا {١٣٨} الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكٰفِرِينَ
أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ
فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّـهِ جَمِيعًا {١٣٩} وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِى الْكِتٰبِ
أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ ءَايٰتِ اللَّـهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا
فَلَا تَقْعُدُوا۟ مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا۟ فِى حَدِيثٍ غَيْرِهِۦٓ ۚ
إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ جَامِعُ الْمُنٰفِقِينَ
وَالْكٰفِرِينَ فِى جَهَنَّمَ جَمِيعًا {١٤۰} الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن
كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّـهِ قَالُوٓا۟ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ
لِلْكٰفِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوٓا۟ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ فَاللَّـهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ ۗ
وَلَن يَجْعَلَ اللَّـهُ لِلْكٰفِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا {١٤١} إِنَّ الْمُنٰفِقِينَ يُخٰدِعُونَ
اللَّـهَ وَهُوَ خٰدِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوٓا۟ إِلَى الصَّلَوٰةِ قَامُوا۟
كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّـهَ إِلَّا قَلِيلًا {١٤٢} مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذٰلِكَ لَآ إِلَىٰ
هٰٓؤُلَآءِ وَلَآ إِلَىٰ هٰٓؤُلَآءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّـهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ
سَبِيلًا {١٤٣} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا
تَتَّخِذُوا۟ الْكٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَتُرِيدُونَ
أَن تَجْعَلُوا۟ لِلَّـهِ عَلَيْكُمْ سُلْطٰنًا مُّبِينًا {١٤٤} إِنَّ الْمُنٰفِقِينَ فِى الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا {١٤٥} إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا۟ وَأَصْلَحُوا۟
وَاعْتَصَمُوا۟ بِاللَّـهِ وَأَخْلَصُوا۟ دِينَهُمْ لِلَّـهِ فَأُو۟لٰٓئِكَ مَعَ
الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّـهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا {١٤٦} مَّا يَفْعَلُ اللَّـهُ بِعَذَابِكُمْ إِن
شَكَرْتُمْ وَءَامَنتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ شَاكِرًا عَلِيمًا {١٤٧}.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar
Salam!