Sabtu, Maret 31, 2007

ALQURAN SURAH [Al-ALAQ - Al-FATIHAH] :

Membaca AlQuran Berdasarkan Urutan Surah (Periode Turun): [01 al-Alaq, 02 al-Qalam, 03 al-Muzzammil, 04 al-Muddattsir dan 05 al-Fatihah] :

سورة العلق 

[1] Al-Alaq [96]

بسم الله الرحمن الرحيم 

ٱقْرَأْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلَّذِى خَلَقَ {1} خَلَقَ ٱلْإِنسَٰنَ مِنْ عَلَقٍ {2} ٱقْرَأْ وَرَبُّكَ ٱلْأَكْرَمُ {3} ٱلَّذِى عَلَّمَ بِٱلْقَلَمِ {4} عَلَّمَ ٱلْإِنسَٰنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ {5} كَلَّآ إِنَّ ٱلْإِنسَٰنَ لَيَطْغَىٰٓ {6} أَن رَّءَاهُ ٱسْتَغْنَىٰٓ {7} إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلرُّجْعَىٰٓ {8} أَرَءَيْتَ ٱلَّذِى يَنْهَىٰ {9} عَبْدًا إِذَا صَلَّىٰٓ {10} أَرَءَيْتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلْهُدَىٰٓ {11} أَوْ أَمَرَ بِٱلتَّقْوَىٰٓ {12} أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ {13} أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ {14} كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًۢا بِٱلنَّاصِيَةِ {15} نَاصِيَةٍ كَٰذِبَةٍ خَاطِئَةٍ {16} فَلْيَدْعُ نَادِيَهُۥ {17} سَنَدْعُ ٱلزَّبَانِيَةَ {18} كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَٱسْجُدْ وَٱقْتَرِب ۩ {19}

Terjemah Arti :

P

سورة القلم
[2] Al-Qalam [68]

بسم الله الرحمن الرحيم 

نٓ ۚ وَٱلْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ {1} مَآ أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ {2} وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ {3} وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ {4} فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ {5} بِأَييِّكُمُ ٱلْمَفْتُونُ {6} إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ {7} فَلَا تُطِعِ ٱلْمُكَذِّبِينَ {8} وَدُّوا۟ لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ {9} وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ {10} هَمَّازٍ مَّشَّآءٍۭ بِنَمِيمٍ {11} مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ {12} عُتُلٍّۭ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ {13} أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ {14} إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلْأَوَّلِينَ {15} سَنَسِمُهُۥ عَلَى ٱلْخُرْطُومِ {16} إِنَّا بَلَوْنَٰهُمْ كَمَا بَلَوْنَآ أَصْحَٰبَ ٱلْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا۟ لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ {17} وَلَا يَسْتَثْنُونَ {18} فَطَافَ عَلَيْهَا طَآئِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَآئِمُونَ {19} فَأَصْبَحَتْ كَٱلصَّرِيمِ {20} فَتَنَادَوْا۟ مُصْبِحِينَ {21} أَنِ ٱغْدُوا۟ عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صَٰرِمِينَ {22} فَٱنطَلَقُوا۟ وَهُمْ يَتَخَٰفَتُونَ {23} أَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا ٱلْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ {24} وَغَدَوْا۟ عَلَىٰ حَرْدٍ قَٰدِرِينَ {25} فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوٓا۟ إِنَّا لَضَآلُّونَ {26} بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ {27} قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ {28} قَالُوا۟ سُبْحَٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ {29} فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَٰوَمُونَ {30} قَالُوا۟ يَٰوَيْلَنَآ إِنَّا كُنَّا طَٰغِينَ {31} عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رَٰغِبُونَ {32} كَذَٰلِكَ ٱلْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ ٱلْءَاخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ {33} إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّٰتِ ٱلنَّعِيمِ {34} أَفَنَجْعَلُ ٱلْمُسْلِمِينَ كَٱلْمُجْرِمِينَ {35} مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ {36} أَمْ لَكُمْ كِتَٰبٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ {37} إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ {38} أَمْ لَكُمْ أَيْمَٰنٌ عَلَيْنَا بَٰلِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَٰمَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ {39} سَلْهُمْ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌ {40} أَمْ لَهُمْ شُرَكَآءُ فَلْيَأْتُوا۟ بِشُرَكَآئِهِمْ إِن كَانُوا۟ صَٰدِقِينَ {41} يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ {42} خَٰشِعَةً أَبْصَٰرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا۟ يُدْعَوْنَ إِلَى ٱلسُّجُودِ وَهُمْ سَٰلِمُونَ {43} فَذَرْنِى وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ {44} وَأُمْلِى لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ {45} أَمْ تَسْـَٔلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ {46} أَمْ عِندَهُمُ ٱلْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ {47} فَٱصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ ٱلْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ {48} لَّوْلَآ أَن تَدَٰرَكَهُۥ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِٱلْعَرَآءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ {49} فَٱجْتَبَٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ {50} وَإِن يَكَادُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَٰرِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا۟ ٱلذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجْنُونٌ {51} وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَٰلَمِينَ {52}

Terjemah Arti :

P

 سورة المزمل
[3] Al-Muzzammil [73]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ {1} قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا {2} نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا (4) إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا (5) إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا (6) إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا (7) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا (8) رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا (9) وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا (10) وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا (11) إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا (12) وَطَعَامًا ذَا غُصَّةٍ وَعَذَابًا أَلِيمًا (13) يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَهِيلًا (14) إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولًا شَاهِدًا عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا (15) فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا (16) فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا (17) السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولًا (18) إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (19) إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (20)

Terjemah Arti :

P

 سورة المدثر
[4] Al-Muddattsir [74]

 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنْذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ (3) وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ (4) وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (5) وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6) وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ (7) فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ (8) فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ (9) عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ (10) ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا (12) وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31) كَلَّا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34) إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ (35) نَذِيرًا لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37) كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (38) إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ (39) فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ (40) عَنِ الْمُجْرِمِينَ (41) مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43) وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ (44) وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ (45) وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ (46) حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ (47) فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ (48) فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ (49) كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ (50) فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ (51) بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً (52) كَلَّا بَلْ لَا يَخَافُونَ الْآخِرَةَ (53) كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (54) فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ (55) وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ (56)

P

سورة الفاتحة 
[5] Al-Fatihah [1]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)

Terjemah Arti :

P

««««[التوبة]∆•[المسد]»»»»

SURAH MAKKIYAH :

01 Al-Alaq, 02 Al-Qalam, 03 Al-Muzzammil, 04 Al-Mudattsir, 05 Al-Fatihah, 06 Al-Masad, 07 At-Takwir, 08 Al-A'laa, 09 Al-Lail, 10 Al-Fajar, 11 Adh-Dhuha, 12 Asy-Syarah, 13 Al-Ashr, 14 Al-Adiyaat, 15 Al-Kautsar, 16 At-Takatsur, 17 Al-Maaun, 18 Al-Kafirun, 19 Al-Fiil, 20 Al-Falaq, 21 An-Naas, 22 Al-Ikhlash, 23 An-Najm, 24 Abasa, 25 Al-Qadr, 26 Asy-Syams, 27 Al-Buruj, 28 At-Tiin, 29 Quraisy, 30 Al-Qariah, 31 Al-Qiyamah, 32 Al-Humazah, 33 Al-Mursalat, 34 Qaaf, 35 Al-Balad, 36 At-Thariq, 37 Al-Qamar, 38 Shaad, 39 Al-Aaraf, 40 Al-Jin, 41 Yasin, 42 Al-Furqan, 43 Fathir, 44 Maryam, 45 Thaha, 46 Al-Waqiah, 47 Asy-Syuaara, 48 An-Naml, 49 Al-Qashash, 50 Al-Israa, 51 Yunus, 52 Huud, 53 Yusuf, 54 Al-Hijr, 55 Al-Anaam, 56 Ash-Shaffat, 57 Luqman, 58 Saba, 59 Az-Zumar, 60 Ghafir, 61 Fusshilat, 62 Asy-Syuura, 63 Az-Zukhruf, 64 Ad-Dukhan, 65 Al-Jaatsiyah, 66 Al-Ahqaf, 67 Adz-Dzariyat, 68 Al-Ghasyiyah, 69 Al-Kahfi, 70 An-Nahl, 71 Nuh, 72 Ibrahim, 73 Al-Anbiya, 74 Al-Mukminun, 75 As-Sajadah, 76 At-Thur, 77 Al-Mulk, 78 Al-Haaqah, 79 Al-Maarij, 80 An-Naba, 81 An-Naziaat, 82 Al-Infithar, 83 Al-Insyiqaq, 84 Ar-Rum, 85 Al-Ankabut dan 86 Al-Muthaffifin.

SURAH MADANIYAH :

87 al-Baqarah, 88 Al-Anfal, 89 Ali Imran, 90 Al-Ahzab, 91 Al-Mumtahanah, 92 An-Nisa, 93 Az-Zalzalah, 94 Al-Hadid, 95 MUHAMMAD SAW, 96 Ar-Raad, 97 ARRAHMAN, 98 Al-Insan, 99 At-Thalaq, 100 Al-Bayyinah, 101 Al-Hasyar, 102 An-Nur, 103 Al-Hajj, 104 Al-Munafiqun, 105 Al-Mujadilah, 106 Al-Hujurat, 107 At-Tahrim, 108 At-Taghabun, 109 As-Shaf, 110 Al-Jumuah, 111 Al-Fath, 112 Al-Maidah, 113 At-Taubah dan 114 An-Nashr.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Salam!