MEMBACA AYAT AYAT SUCI
ALQURAN :
(Alquran terdiri dari 60
Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 5 JUZ 3/1 (surah al-Baqarah:
253 – Ali imran 14):
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ
عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّـهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجٰتٍ ۚ
وَءَاتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنٰتِ وَأَيَّدْنٰهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ
ۗ وَلَوْ شَآءَ اللَّـهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنۢ بَعْدِهِم مِّنۢ بَعْدِ مَا
جَآءَتْهُمُ الْبَيِّنٰتُ وَلٰكِنِ اخْتَلَفُوا۟ فَمِنْهُم مَّنْ ءَامَنَ
وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ ۚ وَلَوْ شَآءَ اللَّـهُ مَا اقْتَتَلُوا۟ وَلٰكِنَّ
اللَّـهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ {٢٥٣}»»»
يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟
أَنفِقُوا۟ مِمَّا رَزَقْنٰكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِىَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ
وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفٰعَةٌ ۗ وَالْكٰفِرُونَ هُمُ الظّٰلِمُونَ {٢٥٤} اللَّـهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَىُّ
الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُۥ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُۥ مَا فِى السَّمٰوٰتِ
وَمَا فِى الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذْنِهِۦ ۚ
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَىْءٍ
مِّنْ عِلْمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ
وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَـُٔودُهُۥ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ {٢٥٥} لَآ إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ ۖ قَد
تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَىِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطّٰغُوتِ وَيُؤْمِنۢ
بِاللَّـهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ
وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {٢٥٦} اللَّـهُ وَلِىُّ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟
يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمٰتِ إِلَى النُّورِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوٓا۟
أَوْلِيَآؤُهُمُ الطّٰغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمٰتِ ۗ
أُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خٰلِدُونَ {٢٥٧} أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِى حَآجَّ
إِبْرٰهِيْمَ فِى رَبِّهِۦٓ أَنْ ءَاتَىٰهُ اللَّـهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ
إِبْرٰهِيْمُ رَبِّىَ الَّذِى يُحْىِۦ وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا۠ أُحْىِۦ وَأُمِيتُ ۖ
قَالَ إِبْرٰهِيْمُ فَإِنَّ اللَّـهَ يَأْتِى بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ
بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِى كَفَرَ ۗ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِى
الْقَوْمَ الظّٰلِمِينَ {٢٥٨} أَوْ كَالَّذِى مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ
وَهِىَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْىِۦ هٰذِهِ اللَّـهُ بَعْدَ
مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ اللَّـهُ مِا۟ئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُۥ ۖ قَالَ كَمْ
لَبِثْتَ ۖ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ قَالَ بَل لَّبِثْتَ
مِا۟ئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ
وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ ءَايَةً لِّلنَّاسِ ۖ وَانظُرْ إِلَى
الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ
لَهُۥ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {٢٥٩} وَإِذْ قَالَ إِبْرٰهِيْمُ رَبِّ أَرِنِى
كَيْفَ تُحْىِ الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلٰكِن
لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى ۖ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ
إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ سَعْيًا ۚ وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ {٢٦۰} مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ
أَمْوٰلَهُمْ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ
فِى كُلِّ سُنۢبُلَةٍ مِّا۟ئَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّـهُ يُضٰعِفُ لِمَن يَشَآءُ ۗ
وَاللَّـهُ وٰسِعٌ عَلِيمٌ {٢٦١} الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوٰلَهُمْ فِى
سَبِيلِ اللَّـهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَآ أَنفَقُوا۟ مَنًّا وَلَآ أَذًى ۙ
لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ
يَحْزَنُونَ {٢٦٢} قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ
مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى ۗ وَاللَّـهُ غَنِىٌّ حَلِيمٌ {٢٦٣} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا
تُبْطِلُوا۟ صَدَقٰتِكُم بِالْمَنِّ وَالْأَذَىٰ كَالَّذِى يُنفِقُ مَالَهُۥ
رِئَآءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ ۖ فَمَثَلُهُۥ
كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُۥ وَابِلٌ فَتَرَكَهُۥ صَلْدًا ۖ
لَّا يَقْدِرُونَ عَلَىٰ شَىْءٍ مِّمَّا كَسَبُوا۟ ۗ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِى
الْقَوْمَ الْكٰفِرِينَ {٢٦٤} وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ
أَمْوٰلَهُمُ ابْتِغَآءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ
كَمَثَلِ جَنَّةٍۭ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَـَٔاتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ
فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ ۗ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {٢٦٥} أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُۥ
جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهٰرُ لَهُۥ
فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرٰتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَآءُ
فَأَصَابَهَآ إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ ۗ كَذٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّـهُ
لَكُمُ الْءَايٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ {٢٦٦} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟
أَنفِقُوا۟ مِن طَيِّبٰتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّآ أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ
الْأَرْضِ ۖ وَلَا تَيَمَّمُوا۟ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم
بِـَٔاخِذِيهِ إِلَّآ أَن تُغْمِضُوا۟ فِيهِ ۚ وَاعْلَمُوٓا۟ أَنَّ اللَّـهَ
غَنِىٌّ حَمِيدٌ {٢٦٧} الشَّيْطٰنُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ
وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَآءِ ۖ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ
وَفَضْلًا ۗ وَاللَّـهُ وٰسِعٌ عَلِيمٌ {٢٦٨} يُؤْتِى الْحِكْمَةَ مَن يَشَآءُ ۚ وَمَن
يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ
أُو۟لُوا۟ الْأَلْبٰبِ {٢٦٩} وَمَآ أَنفَقْتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوْ
نَذَرْتُم مِّن نَّذْرٍ فَإِنَّ اللَّـهَ يَعْلَمُهُۥ ۗ وَمَا لِلظّٰلِمِينَ مِنْ
أَنصَارٍ {٢٧۰} إِن تُبْدُوا۟ الصَّدَقٰتِ فَنِعِمَّا
هِىَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَآءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ
وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّـَٔاتِكُمْ ۗ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ {٢٧١} لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَىٰهُمْ وَلٰكِنَّ
اللَّـهَ يَهْدِى مَن يَشَآءُ ۗ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُمْ ۚ
وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَآءَ وَجْهِ اللَّـهِ ۚ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِنْ
خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ {٢٧٢} لِلْفُقَرَآءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا۟ فِى
سَبِيلِ اللَّـهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِى الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ
الْجَاهِلُ أَغْنِيَآءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمٰهُمْ لَا
يَسْـَٔلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ
اللَّـهَ بِهِۦ عَلِيمٌ {٢٧٣} الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوٰلَهُم
بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ
رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ {٢٧٤} الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَوٰا۟ لَا
يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِى يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطٰنُ مِنَ الْمَسِّ
ۚ ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوٓا۟ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَوٰا۟ ۗ
وَأَحَلَّ اللَّـهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَوٰا۟ ۚ فَمَن جَآءَهُۥ مَوْعِظَةٌ
مِّن رَّبِّهِۦ فَانتَهَىٰ فَلَهُۥ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُۥٓ إِلَى اللَّـهِ ۖ
وَمَنْ عَادَ فَأُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خٰلِدُونَ {٢٧٥} يَمْحَقُ اللَّـهُ الرِّبَوٰا۟ وَيُرْبِى
الصَّدَقٰتِ ۗ وَاللَّـهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ {٢٧٦} إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟
الصّٰلِحٰتِ وَأَقَامُوا۟ الصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ الزَّكَوٰةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ
عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ {٢٧٧} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟
اتَّقُوا۟ اللَّـهَ وَذَرُوا۟ مَا بَقِىَ مِنَ الرِّبَوٰٓا۟ إِن كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ {٢٧٨} فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا۟ فَأْذَنُوا۟
بِحَرْبٍ مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِۦ ۖ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ
أَمْوٰلِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ {٢٧٩} وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ
إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ۚ وَأَن تَصَدَّقُوا۟ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {٢٨۰} وَاتَّقُوا۟ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللَّـهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا
يُظْلَمُونَ {٢٨١} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا
تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب
بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌۢ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا
عَلَّمَهُ اللَّـهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِى عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللَّـهَ رَبَّهُۥ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْـًٔا ۚ فَإِن كَانَ
الَّذِى عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن
يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُۥ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا۟ شَهِيدَيْنِ
مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ
مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ
إِحْدَىٰهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُوا۟ ۚ وَلَا
تَسْـَٔمُوٓا۟ أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰٓ أَجَلِهِۦ ۚ
ذٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّـهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهٰدَةِ وَأَدْنَىٰٓ أَلَّا
تَرْتَابُوٓا۟ ۖ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجٰرَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوٓا۟ إِذَا تَبَايَعْتُمْ
ۚ وَلَا يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا۟ فَإِنَّهُۥ فُسُوقٌۢ
بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا۟ اللَّـهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّـهُ ۗ وَاللَّـهُ بِكُلِّ
شَىْءٍ عَلِيمٌ {٢٨٢} وَإِن كُنتُمْ عَلَىٰ سَفَرٍ وَلَمْ
تَجِدُوا۟ كَاتِبًا فَرِهٰنٌ مَّقْبُوضَةٌ ۖ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضًا
فَلْيُؤَدِّ الَّذِى اؤْتُمِنَ أَمٰنَتَهُۥ وَلْيَتَّقِ اللَّـهَ رَبَّهُۥ ۗ وَلَا
تَكْتُمُوا۟ الشَّهٰدَةَ ۚ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٌ قَلْبُهُۥ ۗ
وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ {٢٨٣} لِّلَّهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى
الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا۟ مَا فِىٓ أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم
بِهِ اللَّـهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ ۗ وَاللَّـهُ
عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {٢٨٤} ءَامَنَ الرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ
إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِۦ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِاللَّـهِ
وَمَلٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن
رُّسُلِهِۦ ۚ وَقَالُوا۟ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ {٢٨٥} لَا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلَّا
وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا
تُؤَاخِذْنَآ إِن نَّسِينَآ أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ
إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُۥ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا
تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا
وَارْحَمْنَآ ۚ أَنتَ مَوْلَىٰنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِينَ {٢٨٦}.
آل عمران
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الٓمٓ {١} اللَّـهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَىُّ
الْقَيُّومُ {٢} نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتٰبَ بِالْحَقِّ
مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَىٰةَ وَالْإِنجِيلَ {٣} مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ
الْفُرْقَانَ ۗ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِـَٔايٰتِ اللَّـهِ لَهُمْ عَذَابٌ
شَدِيدٌ ۗ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ {٤} إِنَّ اللَّـهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَىْءٌ
فِى الْأَرْضِ وَلَا فِى السَّمَآءِ {٥} هُوَ الَّذِى يُصَوِّرُكُمْ فِى
الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَآءُ ۚ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {٦} هُوَ الَّذِىٓ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتٰبَ
مِنْهُ ءَايٰتٌ مُّحْكَمٰتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتٰبِ وَأُخَرُ مُتَشٰبِهٰتٌ ۖ
فَأَمَّا الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشٰبَهَ مِنْهُ
ابْتِغَآءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَآءَ تَأْوِيلِهِۦ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُۥٓ
إِلَّا اللَّـهُ ۗ وَالرّٰسِخُونَ فِى الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلٌّ
مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُو۟لُوا۟ الْأَلْبٰبِ {٧} رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ
إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ {٨} رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ
لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ {٩} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَن تُغْنِىَ
عَنْهُمْ أَمْوٰلُهُمْ وَلَآ أَوْلٰدُهُم مِّنَ اللَّـهِ شَيْـًٔا ۖ وَأُو۟لٰٓئِكَ
هُمْ وَقُودُ النَّارِ {١۰} كَدَأْبِ ءَالِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ
مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّـهُ بِذُنُوبِهِمْ ۗ
وَاللَّـهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ {١١} قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا۟ سَتُغْلَبُونَ
وَتُحْشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ {١٢} قَدْ كَانَ لَكُمْ ءَايَةٌ فِى فِئَتَيْنِ
الْتَقَتَا ۖ فِئَةٌ تُقٰتِلُ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ وَأُخْرَىٰ كَافِرَةٌ
يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْىَ الْعَيْنِ ۚ وَاللَّـهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِۦ
مَن يَشَآءُ ۗ إِنَّ فِى ذٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُو۟لِى الْأَبْصٰرِ {١٣} زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوٰتِ مِنَ
النِّسَآءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنٰطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ
وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعٰمِ وَالْحَرْثِ ۗ ذٰلِكَ
مَتٰعُ الْحَيَوٰةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّـهُ عِندَهُۥ حُسْنُ الْمَـَٔابِ {١٤}»»»»
(وَاذْكُرُوا)
Membaca Alquran Hizb 4 Juz 2b <<<|LearnMore|>>> Membaca Alquran Hizb 6 Juz 3b (قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar
Salam!