Rabu, Januari 31, 2018

MEMBACA ALQURAN: HIZB 60 JUZ 30.b | الأعلى

MEMBACA ALQURAN :

(Alquran terdiri dari 60 Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 60 JUZ 30b (surah Al-A’laa, Al-Ghasiyah, Al-Fajr, Al-Balad, As-Syams, Al-lail, Ad-Dhuha, As-Syarh, At-Tin, Al-‘Alaq, Al-Qadr, Al-Bayyinah, Az-Zalzalah, Al-‘Adiyah, Al-Qari’ah, At-Takatsur, Al-‘Ashr, Al-Humazah, Al-Fil, Quraisy, Al-Ma’un, Al-Kautsar, Al-Kafirun, An-Nashar, Al-Lahab, Al-Ikhlash, Al-Falaq & An-Nas) :

بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى {١} الَّذِى خَلَقَ فَسَوَّىٰ {٢} وَالَّذِى قَدَّرَ فَهَدَىٰ {٣} وَالَّذِىٓ أَخْرَجَ الْمَرْعَىٰ {٤} فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحْوَىٰ {٥} سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ {٦} إِلَّا مَا شَآءَ اللَّـهُ ۚ إِنَّهُۥ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَىٰ {٧} وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ {٨} فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَىٰ {٩} سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَىٰ {١۰} وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى {١١} الَّذِى يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ {١٢} ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ {١٣} قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّىٰ {١٤} وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ {١٥} بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَوٰةَ الدُّنْيَا {١٦} وَالْءَاخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰٓ {١٧} إِنَّ هٰذَا لَفِى الصُّحُفِ الْأُولَىٰ {١٨} صُحُفِ إِبْرٰهِيمَ وَمُوسَىٰ {١٩}•

سورة الغاشية 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

هَلْ أَتَىٰكَ حَدِيثُ الْغٰشِيَةِ {١} وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خٰشِعَةٌ {٢} عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ {٣} تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً {٤} تُسْقَىٰ مِنْ عَيْنٍ ءَانِيَةٍ {٥} لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ {٦} لَّا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِى مِن جُوعٍ {٧} وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ {٨} لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ {٩} فِى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ {١۰} لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لٰغِيَةً {١١} فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ {١٢} فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ {١٣} وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ {١٤} وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ {١٥} وَزَرَابِىُّ مَبْثُوثَةٌ {١٦أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ {١٧} وَإِلَى السَّمَآءِ كَيْفَ رُفِعَتْ {١٨} وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ {١٩} وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ {٢۰} فَذَكِّرْ إِنَّمَآ أَنتَ مُذَكِّرٌ {٢١} لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ {٢٢}  إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ {٢٣} فَيُعَذِّبُهُ اللهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ {٢٤} إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ {٢٥} ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم {٢٦}• 

سورة الفجر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالْفَجْرِ {١} وَلَيَالٍ عَشْرٍ {٢} وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ {٣} وَالَّيْلِ إِذَا يَسْرِ {٤} هَلْ فِى ذٰلِكَ قَسَمٌ لِّذِى حِجْرٍ {٥} أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ {٦} إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ {٧} الَّتِى لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِى الْبِلٰدِ {٨} وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا۟ الصَّخْرَ بِالْوَادِ {٩} وَفِرْعَوْنَ ذِى الْأَوْتَادِ {١۰} الَّذِينَ طَغَوْا۟ فِى الْبِلٰدِ {١١} فَأَكْثَرُوا۟ فِيهَا الْفَسَادَ {١٢} فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ {١٣} إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ {١٤} فَأَمَّا الْإِنسٰنُ إِذَا مَا ابْتَلَىٰهُ رَبُّهُۥ فَأَكْرَمَهُۥ وَنَعَّمَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَكْرَمَنِ {١٥} وَأَمَّآ إِذَا مَا ابْتَلَىٰهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُۥ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَهٰنَنِ {١٦} كَلَّا ۖ بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ {١٧} وَلَا تَحٰٓضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ {١٨} وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا {١٩} وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا {٢۰} كَلَّآ إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا {٢١} وَجَآءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا {٢٢} وَجِا۟ىٓءَ يَوْمَئِذٍۭ بِجَهَنَّمَ ۚ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ الذِّكْرَىٰ {٢٣} يَقُولُ يٰلَيْتَنِى قَدَّمْتُ لِحَيَاتِى {٢٤} فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٌ {٢٥} وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدٌ {٢٦} يٰٓأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ {٢٧} ارْجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً {٢٨} فَادْخُلِى فِى عِبٰدِى {٢٩} وَادْخُلِى جَنَّتِى {٣۰}• 

سورة البلد 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ
 

لَآ أُقْسِمُ بِهٰذَا الْبَلَدِ {١} وَأَنتَ حِلٌّۢ بِهٰذَا الْبَلَدِ {٢} وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ {٣} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسٰنَ فِى كَبَدٍ {٤} أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ {٥} يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا {٦} أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ {٧} أَلَمْ نَجْعَل لَّهُۥ عَيْنَيْنِ {٨} وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ {٩} وَهَدَيْنٰهُ النَّجْدَيْنِ {١۰} فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ {١١} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا الْعَقَبَةُ {١٢} فَكُّ رَقَبَةٍ {١٣} أَوْ إِطْعٰمٌ فِى يَوْمٍ ذِى مَسْغَبَةٍ {١٤} يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ {١٥} أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ {١٦} ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَتَوَاصَوْا۟ بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا۟ بِالْمَرْحَمَةِ {١٧} أُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِ {١٨} وَالَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِـَٔايٰتِنَا هُمْ أَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِ {١٩} عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌۢ {٢۰}• 

سورة الشمس 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالشَّمْسِ وَضُحَىٰهَا {١} وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَىٰهَا {٢} وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّىٰهَا {٣} وَالَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰهَا {٤} وَالسَّمَآءِ وَمَا بَنَىٰهَا {٥} وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَىٰهَا {٦} وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّىٰهَا {٧} فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَىٰهَا {٨} قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّىٰهَا {٩} وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّىٰهَا {١۰} كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَىٰهَآ {١١} إِذِ انۢبَعَثَ أَشْقَىٰهَا {١٢} فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيٰهَا {١٣} فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنۢبِهِمْ فَسَوَّىٰهَا {١٤} وَلَا يَخَافُ عُقْبٰهَا {١٥}• 

سورة الليْل 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ {١} وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ {٢} وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰٓ {٣} إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّىٰ {٤} فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَاتَّقَىٰ {٥} وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ {٦} فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلْيُسْرَىٰ {٧} وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَاسْتَغْنَىٰ {٨} وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَىٰ {٩} فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلْعُسْرَىٰ {١۰} وَمَا يُغْنِى عَنْهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ {١١} إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَىٰ {١٢} وَإِنَّ لَنَا لَلْءَاخِرَةَ وَالْأُولَىٰ {١٣} فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ {١٤} لَا يَصْلَىٰهَآ إِلَّا الْأَشْقَى {١٥} الَّذِى كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ {١٦} وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى {١٧} الَّذِى يُؤْتِى مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ {١٨} وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَىٰٓ {١٩} إِلَّا ابْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَىٰ {٢۰} وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ {٢١}• 

سورة الضّحى 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالضُّحَىٰ {١} وَالَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ {٢} مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ {٣} وَلَلْءَاخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ {٤} وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰٓ {٥} أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَـَٔاوَىٰ {٦} وَوَجَدَكَ ضَآلًّا فَهَدَىٰ {٧} وَوَجَدَكَ عَآئِلًا فَأَغْنَىٰ {٨} فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ {٩} وَأَمَّا السَّآئِلَ فَلَا تَنْهَرْ {١۰} وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ {١١}• 

سورة الشرح 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ {١} وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ {٢} الَّذِىٓ أَنقَضَ ظَهْرَكَ {٣} وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ {٤} فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {٥} إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {٦} فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ {٧} وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَب {٨}• 

سورة التّين 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {١} وَطُورِ سِينِينَ {٢} وَهٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ {٣} لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسٰنَ فِىٓ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ {٤} ثُمَّ رَدَدْنٰهُ أَسْفَلَ سٰفِلِينَ {٥} إِلَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ الصّٰلِحٰتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ {٦} فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ {٧} أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحٰكِمِينَ {٨}• 

سورة العَلق 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِى خَلَقَ {١} خَلَقَ الْإِنسٰنَ مِنْ عَلَقٍ {٢} اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ {٣} الَّذِى عَلَّمَ بِالْقَلَمِ {٤} عَلَّمَ الْإِنسٰنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ {٥} كَلَّآ إِنَّ الْإِنسٰنَ لَيَطْغَىٰٓ {٦} أَن رَّءَاهُ اسْتَغْنَىٰٓ {٧} إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الرُّجْعَىٰٓ {٨} أَرَءَيْتَ الَّذِى يَنْهَىٰ {٩} عَبْدًا إِذَا صَلَّىٰٓ {١۰} أَرَءَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَىٰٓ {١١} أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَىٰٓ {١٢} أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ {١٣} أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللهَ يَرَىٰ {١٤} كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًۢا بِالنَّاصِيَةِ {١٥} نَاصِيَةٍ كٰذِبَةٍ خَاطِئَةٍ {١٦} فَلْيَدْعُ نَادِيَهُۥ {١٧} سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ {١٨} كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب {١٩}• 

سورة القدْر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

إِنَّآ أَنزَلْنٰهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ {١} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ {٢} لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ {٣} تَنَزَّلُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ {٤} سَلٰمٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ {٥}• 

سورة البيِّنة 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ الْكِتٰبِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ {١} رَسُولٌ مِّنَ اللهِ يَتْلُوا۟ صُحُفًا مُّطَهَّرَةً {٢} فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ {٣} وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا۟ الْكِتٰبَ إِلَّا مِنۢ بَعْدِ مَا جَآءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ {٤} وَمَآ أُمِرُوٓا۟ إِلَّا لِيَعْبُدُوا۟ اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُوا۟ الصَّلَوٰةَ وَيُؤْتُوا۟ الزَّكَوٰةَ ۚ وَذٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {٥} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ الْكِتٰبِ وَالْمُشْرِكِينَ فِى نَارِ جَهَنَّمَ خٰلِدِينَ فِيهَآ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ {٦} إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ الصّٰلِحٰتِ أُو۟لٰٓئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ {٧} جَزَآؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنّٰتُ عَدْنٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهٰرُ خٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا ۖ رَّضِىَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ ۚ ذٰلِكَ لِمَنْ خَشِىَ رَبَّهُۥ {٨}• 

سورة الزلزلة 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا {١} وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا {٢} وَقَالَ الْإِنسٰنُ مَا لَهَا {٣} يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا {٤} بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا {٥} يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا۟ أَعْمٰلَهُمْ {٦} فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُۥ {٧} وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُۥ {٨}• 

سورة العاديات 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالْعٰدِيٰتِ ضَبْحًا {١} فَالْمُورِيٰتِ قَدْحًا {٢} فَالْمُغِيرٰتِ صُبْحًا {٣} فَأَثَرْنَ بِهِۦ نَقْعًا {٤} فَوَسَطْنَ بِهِۦ جَمْعًا {٥} إِنَّ الْإِنسٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ {٦} وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذٰلِكَ لَشَهِيدٌ {٧} وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ {٨} أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِى الْقُبُورِ {٩} وَحُصِّلَ مَا فِى الصُّدُورِ {١۰} إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرٌۢ {١١}• 

سورة القارعة 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

الْقَارِعَةُ {١} مَا الْقَارِعَةُ {٢} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا الْقَارِعَةُ {٣} يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ {٤} وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ {٥} فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوٰزِينُهُۥ {٦} فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ {٧} وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوٰزِينُهُۥ {٨} فَأُمُّهُۥ هَاوِيَةٌ {٩} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا هِيَهْ {١۰} نَارٌ حَامِيَةٌۢ {١١}• 

سورة التكاثر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

أَلْهَىٰكُمُ التَّكَاثُرُ {١} حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ {٢} كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ {٣} ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ {٤} كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ {٥} لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ {٦} ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ {٧} ثُمَّ لَتُسْـَٔلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ {٨}• 

سورة العصر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَالْعَصْرِ {١} إِنَّ الْإِنسٰنَ لَفِى خُسْرٍ {٢} إِلَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ الصّٰلِحٰتِ وَتَوَاصَوْا۟ بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا۟ بِالصَّبْرِ {٣}• 

سورة الهمزة 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ {١} الَّذِى جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُۥ {٢} يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُۥٓ أَخْلَدَهُۥ {٣} كَلَّا ۖ لَيُنۢبَذَنَّ فِى الْحُطَمَةِ {٤} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا الْحُطَمَةُ {٥} نَارُ اللَّـهِ الْمُوقَدَةُ {٦} الَّتِى تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْـِٔدَةِ {٧} إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ {٨} فِى عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍۭ {٩}• 

سورة الفيل 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحٰبِ الْفِيلِ {١} أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِى تَضْلِيلٍ {٢} وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ {٣} تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ {٤} فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍۭ {٥}• 

سورة قريش 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

لِإِيلٰفِ قُرَيْشٍ {١} إِۦلٰفِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَآءِ وَالصَّيْفِ {٢} فَلْيَعْبُدُوا۟ رَبَّ هٰذَا الْبَيْتِ {٣} الَّذِىٓ أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَءَامَنَهُم مِّنْ خَوْفٍۭ {٤}• 

سورة الماعون 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

أَرَءَيْتَ الَّذِى يُكَذِّبُ بِالدِّينِ {١} فَذٰلِكَ الَّذِى يَدُعُّ الْيَتِيمَ {٢} وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ {٣} فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ {٤} الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ {٥} الَّذِينَ هُمْ يُرَآءُونَ {٦} وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ {٧}• 

سورة الكوثر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

إِنَّآ أَعْطَيْنٰكَ الْكَوْثَرَ {١} فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ {٢} إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ {٣}• 

سورة الكافرون 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

قُلْ يٰٓأَيُّهَا الْكٰفِرُونَ {١} لَآ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ {٢} وَلَآ أَنتُمْ عٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ {٣} وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ {٤} وَلَآ أَنتُمْ عٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ {٥} لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ {٦}• 

سورة النصر 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ {١} وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا {٢} فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ تَوَّابًۢا {٣}• 

سورة اللهَب 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

تَبَّتْ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ وَتَبَّ {١} مَآ أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ {٢} سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ {٣} وَامْرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ {٤} فِى جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍۭ {٥}• 

سورة الإخلاص 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ {١} اَللهُ الصَّمَدُ {٢} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {٣} وَلَمْ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدٌۢ {٤}• 

سورة الفلق 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ {١} مِن شَرِّ مَا خَلَقَ {٢} وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ {٣} وَمِن شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِ {٤} وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ {٥}• 

سورة الناس 
بِسْمِ اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْمِ 

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ {١} مَلِكِ النَّاسِ {٢} إِلٰهِ النَّاسِ {٣} مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ {٤} الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ {٥} مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ {٦}•



Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Salam!