MEMBACA AYAT AYAT SUCI
ALQURAN :
(Alquran terdiri dari 60
Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 2 JUZ 1/2 (surah al-Baqarah: 75 – 141):
أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا۟ لَكُمْ
وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلٰمَ اللَّـهِ ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُۥ مِنۢ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {٧٥}
وَإِذَا لَقُوا۟ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟
قَالُوٓا۟ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ قَالُوٓا۟
أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللَّـهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِۦ عِندَ
رَبِّكُمْ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ {٧٦} أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّـهَ
يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ {٧٧} وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ
الْكِتٰبَ إِلَّآ أَمَانِىَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ {٧٨} فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ
الْكِتٰبَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هٰذَا مِنْ عِندِ اللَّـهِ
لِيَشْتَرُوا۟ بِهِۦ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ
أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ {٧٩} وَقَالُوا۟ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ
إِلَّآ أَيَّامًا مَّعْدُودَةً ۚ قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللَّـهِ عَهْدًا فَلَن
يُخْلِفَ اللَّـهُ عَهْدَهُۥٓ ۖ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ مَا لَا
تَعْلَمُونَ {٨۰} بَلَىٰ مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحٰطَتْ
بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خٰلِدُونَ {٨١} وَالَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟
الصّٰلِحٰتِ أُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خٰلِدُونَ {٨٢} وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثٰقَ بَنِىٓ
إِسْرٰٓءِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّـهَ وَبِالْوٰلِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِى
الْقُرْبَىٰ وَالْيَتٰمَىٰ وَالْمَسٰكِينِ وَقُولُوا۟ لِلنَّاسِ حُسْنًا
وَأَقِيمُوا۟ الصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ الزَّكَوٰةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا
قَلِيلًا مِّنكُمْ وَأَنتُم مُّعْرِضُونَ {٨٣} وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثٰقَكُمْ لَا
تَسْفِكُونَ دِمَآءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيٰرِكُمْ ثُمَّ
أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ {٨٤} ثُمَّ أَنتُمْ هٰٓؤُلَآءِ تَقْتُلُونَ
أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِّنكُم مِّن دِيٰرِهِمْ تَظٰهَرُونَ عَلَيْهِم
بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوٰنِ وَإِن يَأْتُوكُمْ أُسٰرَىٰ تُفٰدُوهُمْ وَهُوَ
مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ ۚ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتٰبِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَآءُ مَن يَفْعَلُ ذٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا
خِزْىٌ فِى الْحَيَوٰةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰٓ
أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّـهُ بِغٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ {٨٥} أُو۟لٰٓئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا۟
الْحَيَوٰةَ الدُّنْيَا بِالْءَاخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ
وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ {٨٦} وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسَى الْكِتٰبَ
وَقَفَّيْنَا مِنۢ بَعْدِهِۦ بِالرُّسُلِ ۖ وَءَاتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الْبَيِّنٰتِ وَأَيَّدْنٰهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمْ رَسُولٌۢ
بِمَا لَا تَهْوَىٰٓ أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا
تَقْتُلُونَ {٨٧} وَقَالُوا۟ قُلُوبُنَا غُلْفٌۢ ۚ بَل
لَّعَنَهُمُ اللَّـهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ {٨٨} وَلَمَّا جَآءَهُمْ كِتٰبٌ مِّنْ عِندِ
اللَّـهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا۟ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى
الَّذِينَ كَفَرُوا۟ فَلَمَّا جَآءَهُم مَّا عَرَفُوا۟ كَفَرُوا۟ بِهِۦ ۚ
فَلَعْنَةُ اللَّـهِ عَلَى الْكٰفِرِينَ {٨٩} بِئْسَمَا اشْتَرَوْا۟ بِهِۦٓ أَنفُسَهُمْ
أَن يَكْفُرُوا۟ بِمَآ أَنزَلَ اللَّـهُ بَغْيًا أَن يُنَزِّلَ اللَّـهُ مِن
فَضْلِهِۦ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِۦ ۖ فَبَآءُو بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٍ
ۚ وَلِلْكٰفِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ {٩۰} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ ءَامِنُوا۟ بِمَآ
أَنزَلَ اللَّـهُ قَالُوا۟ نُؤْمِنُ بِمَآ أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا
وَرَآءَهُۥ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَهُمْ ۗ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ
أَنۢبِيَآءَ اللَّـهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {٩١} وَلَقَدْ جَآءَكُم مُّوسَىٰ
بِالْبَيِّنٰتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنۢ بَعْدِهِۦ وَأَنتُمْ ظٰلِمُونَ {٩٢} وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثٰقَكُمْ وَرَفَعْنَا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنٰكُم بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا۟ ۖ قَالُوا۟
سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا۟ فِى قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ۚ
قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُم بِهِۦٓ إِيمٰنُكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {٩٣} قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ
الْءَاخِرَةُ عِندَ اللَّـهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا۟
الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صٰدِقِينَ {٩٤} وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًۢا بِمَا
قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌۢ بِالظّٰلِمِينَ {٩٥} وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ
عَلَىٰ حَيَوٰةٍ وَمِنَ الَّذينَ أَشْرَكُوا۟ ۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ
أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِۦ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ ۗ
وَاللَّـهُ بَصِيرٌۢ بِمَا يَعْمَلُونَ {٩٦} قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّـهِ مُصَدِّقًا لِّمَا
بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ {٩٧} مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ
وَمَلٰٓئِكَتِهِۦ وَرُسُلِهِۦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىٰلَ فَإِنَّ اللَّـهَ عَدُوٌّ
لِّلْكٰفِرِينَ {٩٨} وَلَقَدْ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ ءَايٰتٍۭ
بَيِّنٰتٍ ۖ وَمَا يَكْفُرُ بِهَآ إِلَّا الْفٰسِقُونَ {٩٩} أَوَكُلَّمَا عٰهَدُوا۟ عَهْدًا
نَّبَذَهُۥ فَرِيقٌ مِّنْهُم ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ {١۰۰} وَلَمَّا جَآءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ
اللَّـهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا۟
الْكِتٰبَ كِتٰبَ اللَّـهِ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {١۰١} وَاتَّبَعُوا۟ مَا تَتْلُوا۟ الشَّيٰطِينُ
عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمٰنَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمٰنُ وَلٰكِنَّ الشَّيٰطِينَ
كَفَرُوا۟ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَآ أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ
بِبَابِلَ هٰرُوتَ وَمٰرُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَآ
إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا
يُفَرِّقُونَ بِهِۦ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِۦ ۚ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِۦ
مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا
يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا۟ لَمَنِ اشْتَرَىٰهُ مَا لَهُۥ فِى الْءَاخِرَةِ
مِنْ خَلٰقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا۟ بِهِۦٓ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا۟
يَعْلَمُونَ {١۰٢} وَلَوْ أَنَّهُمْ ءَامَنُوا۟ وَاتَّقَوْا۟
لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّـهِ خَيْرٌ ۖ لَّوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ {١۰٣} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا
تَقُولُوا۟ رٰعِنَا وَقُولُوا۟ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا۟ ۗ وَلِلْكٰفِرِينَ عَذَابٌ
أَلِيمٌ {١۰٤} مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ
الْكِتٰبِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن
رَّبِّكُمْ ۗ وَاللَّـهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِۦ مَن يَشَآءُ ۚ وَاللَّـهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {١۰٥} مَا نَنسَخْ مِنْ ءَايَةٍ أَوْ نُنسِهَا
نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَآ أَوْ مِثْلِهَآ ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ
كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {١۰٦} أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ لَهُۥ
مُلْكُ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّـهِ مِن وَلِىٍّ
وَلَا نَصِيرٍ {١۰٧} أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْـَٔلُوا۟
رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ
بِالْإِيمٰنِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَآءَ السَّبِيلِ {١۰٨} وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتٰبِ
لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّنۢ بَعْدِ إِيمٰنِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ
أَنفُسِهِم مِّنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا۟ وَاصْفَحُوا۟
حَتَّىٰ يَأْتِىَ اللَّـهُ بِأَمْرِهِۦٓ ۗ إِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ
قَدِيرٌ {١۰٩} وَأَقِيمُوا۟ الصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟
الزَّكَوٰةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا۟ لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ
اللَّـهِ ۗ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {١١۰} وَقَالُوا۟ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ
إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصٰرَىٰ ۗ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ ۗ قُلْ هَاتُوا۟
بُرْهٰنَكُمْ إِن كُنتُمْ صٰدِقِينَ {١١١} بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُۥ لِلَّـهِ
وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُۥٓ أَجْرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا
هُمْ يَحْزَنُونَ {١١٢} وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ
النَّصٰرَىٰ عَلَىٰ شَىْءٍ وَقَالَتِ النَّصٰرَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ
شَىْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتٰبَ ۗ كَذٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ
مِثْلَ قَوْلِهِمْ ۚ فَاللَّـهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فِيمَا
كَانُوا۟ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {١١٣} وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسٰجِدَ
اللَّـهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُۥ وَسَعَىٰ فِى خَرَابِهَآ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ مَا
كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَآ إِلَّا خَآئِفِينَ ۚ لَهُمْ فِى الدُّنْيَا خِزْىٌ
وَلَهُمْ فِى الْءَاخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ {١١٤} وَلِلَّـهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ
فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا۟ فَثَمَّ وَجْهُ اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ وٰسِعٌ عَلِيمٌ {١١٥} وَقَالُوا۟ اتَّخَذَ اللَّـهُ وَلَدًا ۗ
سُبْحٰنَهُۥ ۖ بَل لَّهُۥ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَّهُۥ
قٰنِتُونَ {١١٦} بَدِيعُ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۖ
وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ {١١٧} وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ
لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّـهُ أَوْ تَأْتِينَآ ءَايَةٌ ۗ كَذٰلِكَ قَالَ
الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ ۘ تَشٰبَهَتْ قُلُوبُهُمْ ۗ قَدْ
بَيَّنَّا الْءَايٰتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ {١١٨} إِنَّآ أَرْسَلْنٰكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا
وَنَذِيرًا ۖ وَلَا تُسْـَٔلُ عَنْ أَصْحٰبِ الْجَحِيمِ {١١٩} وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا
النَّصٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّـهِ هُوَ
الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَآءَهُم بَعْدَ الَّذِى جَآءَكَ مِنَ
الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّـهِ مِن وَلِىٍّ وَلَا نَصِيرٍ {١٢۰} الَّذِينَ ءَاتَيْنٰهُمُ الْكِتٰبَ
يَتْلُونَهُۥ حَقَّ تِلَاوَتِهِۦٓ أُو۟لٰٓئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِۦ ۗ وَمَن يَكْفُرْ
بِهِۦ فَأُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الْخٰسِرُونَ {١٢١} يٰبَنِىٓ إِسْرٰٓءِيلَ اذْكُرُوا۟
نِعْمَتِىَ الَّتِىٓ أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّى فَضَّلْتُكُمْ عَلَى
الْعٰلَمِينَ {١٢٢} وَاتَّقُوا۟ يَوْمًا لَّا تَجْزِى نَفْسٌ
عَن نَّفْسٍ شَيْـًٔا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنفَعُهَا شَفٰعَةٌ
وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ {١٢٣} وَإِذِ ابْتَلَىٰٓ إِبْرٰهِيمَ رَبُّهُۥ
بِكَلِمٰتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّى جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ
وَمِن ذُرِّيَّتِى ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِى الظّٰلِمِينَ {١٢٤} وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً
لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا۟ مِن مَّقَامِ إِبْرٰهِيْمَ مُصَلًّى ۖ
وَعَهِدْنَآ إِلَىٰٓ إِبْرٰهِيْمَ وَإِسْمٰعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِىَ
لِلطَّآئِفِينَ وَالْعٰكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ {١٢٥} وَإِذْ قَالَ إِبْرٰهِيْمُ رَبِّ اجْعَلْ
هٰذَا بَلَدًا ءَامِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُۥ مِنَ الثَّمَرٰتِ مَنْ ءَامَنَ
مِنْهُم بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ
قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ {١٢٦} وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرٰهِيْمُ الْقَوَاعِدَ
مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمٰعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّآ ۖ إِنَّكَ أَنتَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {١٢٧} رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ
وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ
عَلَيْنَآ ۖ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {١٢٨} رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا
مِّنْهُمْ يَتْلُوا۟ عَلَيْهِمْ ءَايٰتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتٰبَ وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {١٢٩} وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرٰهِيْمَ
إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُۥ ۚ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنٰهُ فِى الدُّنْيَا ۖ
وَإِنَّهُۥ فِى الْءَاخِرَةِ لَمِنَ الصّٰلِحِينَ {١٣۰} إِذْ قَالَ لَهُۥ رَبُّهُۥٓ أَسْلِمْ ۖ
قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعٰلَمِينَ {١٣١} وَوَصَّىٰ بِهَآ إِبْرٰهِيْمُ بَنِيهِ
وَيَعْقُوبُ يٰبَنِىَّ إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ {١٣٢} أَمْ كُنتُمْ شُهَدَآءَ إِذْ حَضَرَ
يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنۢ بَعْدِى قَالُوا۟
نَعْبُدُ إِلٰهَكَ وَإِلٰهَ ءَابَآئِكَ إِبْرٰهِيْمَ وَإِسْمٰعِيلَ وَإِسْحٰقَ
إِلٰهًا وٰحِدًا وَنَحْنُ لَهُۥ مُسْلِمُونَ {١٣٣} تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا
كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا۟
يَعْمَلُونَ {١٣٤} وَقَالُوا۟ كُونُوا۟ هُودًا أَوْ نَصٰرَىٰ
تَهْتَدُوا۟ ۗ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرٰهِيْمَ حَنِيفًا ۖ وَمَا كَانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ {١٣٥} قُولُوٓا۟ ءَامَنَّا بِاللَّـهِ وَمَآ
أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَآ أُنزِلَ إِلَىٰٓ إِبْرٰهِيْمَ وَإِسْمٰعِيلَ وَإِسْحٰقَ
وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَآ أُوتِىَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَآ أُوتِىَ
النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ
لَهُۥ مُسْلِمُونَ {١٣٦} فَإِنْ ءَامَنُوا۟ بِمِثْلِ مَآ ءَامَنتُم
بِهِۦ فَقَدِ اهْتَدَوا۟ ۖ وَّإِن تَوَلَّوْا۟ فَإِنَّمَا هُمْ فِى شِقَاقٍ ۖ
فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّـهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {١٣٧} صِبْغَةَ اللَّـهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللَّـهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُۥ عٰبِدُونَ {١٣٨} قُلْ أَتُحَآجُّونَنَا فِى اللَّـهِ
وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَآ أَعْمٰلُنَا وَلَكُمْ أَعْمٰلُكُمْ وَنَحْنُ
لَهُۥ مُخْلِصُونَ {١٣٩} أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرٰهِيْمَ
وَإِسْمٰعِيلَ وَإِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا۟ هُودًا أَوْ
نَصٰرَىٰ ۗ قُلْ ءَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّـهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن
كَتَمَ شَهٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ اللَّـهِ ۗ وَمَا اللَّـهُ بِغٰفِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ {١٤۰} تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا
كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا۟
يَعْمَلُونَ {١٤١}.
(الفاتحة) Alquran Hizb 1 Juz 1a <<<|LearnMore|>>> Alquran Hizb 3 Juz 2a (سَيَقُولُ)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar
Salam!