My Buku Kuning Center

DROP MENU

Kamis, Maret 01, 2018

MEMBACA ALQURAN: HIZB 55 JUZ 28.a | المجادلة

MEMBACA AYAT AYAT SUCI ALQURAN :

(Alquran terdiri dari 60 Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 55 JUZ 28a (surah Al-Mujadalah, Al-Hasyr, Al-Mumtahanah & As-Shaf) :

قَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّتِى تُجٰدِلُكَ فِى زَوْجِهَا وَتَشْتَكِىٓ إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَآ ۚ إِنَّ اللَّـهَ سَمِيعٌۢ بَصِيرٌ {١} الَّذِينَ يُظٰهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَآئِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهٰتِهِمْ ۖ إِنْ أُمَّهٰتُهُمْ إِلَّا الّٰٓـِٔى وَلَدْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ {٢} وَالَّذِينَ يُظٰهِرُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا۟ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَآسَّا ۚ ذٰلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِۦ ۚ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ {٣} فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَآسَّا ۖ فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ۚ ذٰلِكَ لِتُؤْمِنُوا۟ بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِۦ ۚ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّـهِ ۗ وَلِلْكٰفِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ {٤} إِنَّ الَّذِينَ يُحَآدُّونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥ كُبِتُوا۟ كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ وَقَدْ أَنزَلْنَآ ءَايٰتٍۭ بَيِّنٰتٍ ۚ وَلِلْكٰفِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ {٥} يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّـهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوٓا۟ ۚ أَحْصَىٰهُ اللَّـهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّـهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ {٦} أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ يَعْلَمُ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ ۖ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلٰثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَآ أَدْنَىٰ مِن ذٰلِكَ وَلَآ أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا۟ ۖ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا۟ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ {٧} أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا۟ عَنِ النَّجْوَىٰ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا۟ عَنْهُ وَيَتَنٰجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوٰنِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَآءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّـهُ وَيَقُولُونَ فِىٓ أَنفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّـهُ بِمَا نَقُولُ ۚ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا ۖ فَبِئْسَ الْمَصِيرُ {٨} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا تَنٰجَيْتُمْ فَلَا تَتَنٰجَوْا۟ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوٰنِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنٰجَوْا۟ بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا۟ اللَّـهَ الَّذِىٓ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ {٩} إِنَّمَا النَّجْوَىٰ مِنَ الشَّيْطٰنِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَلَيْسَ بِضَآرِّهِمْ شَيْـًٔا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّـهِ ۚ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ {١۰} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا۟ فِى الْمَجٰلِسِ فَافْسَحُوا۟ يَفْسَحِ اللَّـهُ لَكُمْ ۖ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا۟ فَانشُزُوا۟ يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا۟ الْعِلْمَ دَرَجٰتٍ ۚ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ {١١} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا نٰجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا۟ بَيْنَ يَدَىْ نَجْوَىٰكُمْ صَدَقَةً ۚ ذٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ ۚ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا۟ فَإِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {١٢} ءَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا۟ بَيْنَ يَدَىْ نَجْوَىٰكُمْ صَدَقٰتٍ ۚ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا۟ وَتَابَ اللَّـهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا۟ الصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ الزَّكَوٰةَ وَأَطِيعُوا۟ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥ ۚ وَاللَّـهُ خَبِيرٌۢ بِمَا تَعْمَلُونَ {١٣} أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا۟ قَوْمًا غَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مَّا هُم مِّنكُمْ وَلَا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {١٤} أَعَدَّ اللَّـهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ إِنَّهُمْ سَآءَ مَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ {١٥} اتَّخَذُوٓا۟ أَيْمٰنَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا۟ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ {١٦} لَّن تُغْنِىَ عَنْهُمْ أَمْوٰلُهُمْ وَلَآ أَوْلٰدُهُم مِّنَ اللَّـهِ شَيْـًٔا ۚ أُو۟لٰٓئِكَ أَصْحٰبُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خٰلِدُونَ {١٧} يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّـهُ جَمِيعًا فَيَحْلِفُونَ لَهُۥ كَمَا يَحْلِفُونَ لَكُمْ ۖ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلَىٰ شَىْءٍ ۚ أَلَآ إِنَّهُمْ هُمُ الْكٰذِبُونَ {١٨} اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطٰنُ فَأَنسَىٰهُمْ ذِكْرَ اللَّـهِ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ حِزْبُ الشَّيْطٰنِ ۚ أَلَآ إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطٰنِ هُمُ الْخٰسِرُونَ {١٩} إِنَّ الَّذِينَ يُحَآدُّونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥٓ أُو۟لٰٓئِكَ فِى الْأَذَلِّينَ {٢۰} كَتَبَ اللَّـهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا۠ وَرُسُلِىٓ ۚ إِنَّ اللَّـهَ قَوِىٌّ عَزِيزٌ {٢١} لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥ وَلَوْ كَانُوٓا۟ ءَابَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوٰنَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ كَتَبَ فِى قُلُوبِهِمُ الْإِيمٰنَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنّٰتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهٰرُ خٰلِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِىَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا۟ عَنْهُ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ حِزْبُ اللَّـهِ ۚ أَلَآ إِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ {٢٢}•

سورة الحشر 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

سَبَّحَ لِلَّـهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {١} هُوَ الَّذِىٓ أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ الْكِتٰبِ مِن دِيٰرِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا۟ ۖ وَظَنُّوٓا۟ أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّـهِ فَأَتَىٰهُمُ اللَّـهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا۟ ۖ وَقَذَفَ فِى قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِى الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا۟ يٰٓأُو۟لِى الْأَبْصٰرِ {٢} وَلَوْلَآ أَن كَتَبَ اللَّـهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَآءَ لَعَذَّبَهُمْ فِى الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِى الْءَاخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ {٣} ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَآقُّوا۟ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥ ۖ وَمَن يُشَآقِّ اللَّـهَ فَإِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {٤} مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَآئِمَةً عَلَىٰٓ أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّـهِ وَلِيُخْزِىَ الْفٰسِقِينَ {٥} وَمَآ أَفَآءَ اللَّـهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ مِنْهُمْ فَمَآ أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلَا رِكَابٍ وَلٰكِنَّ اللَّـهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُۥ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ ۚ وَاللَّـهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {٦} مَّآ أَفَآءَ اللَّـهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّـهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِى الْقُرْبَىٰ وَالْيَتٰمَىٰ وَالْمَسٰكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَىْ لَا يَكُونَ دُولَةًۢ بَيْنَ الْأَغْنِيَآءِ مِنكُمْ ۚ وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا۟ ۚ وَاتَّقُوا۟ اللَّـهَ ۖ إِنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {٧} لِلْفُقَرَآءِ الْمُهٰجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا۟ مِن دِيٰرِهِمْ وَأَمْوٰلِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّـهِ وَرِضْوٰنًا وَيَنصُرُونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الصّٰدِقُونَ {٨} وَالَّذِينَ تَبَوَّءُو الدَّارَ وَالْإِيمٰنَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِى صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّآ أُوتُوا۟ وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِۦ فَأُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ {٩} وَالَّذِينَ جَآءُو مِنۢ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوٰنِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمٰنِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ رَبَّنَآ إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ {١۰} أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا۟ يَقُولُونَ لِإِخْوٰنِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ الْكِتٰبِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّـهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكٰذِبُونَ {١١} لَئِنْ أُخْرِجُوا۟ لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِن قُوتِلُوا۟ لَا يَنصُرُونَهُمْ وَلَئِن نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبٰرَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ {١٢} لَأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِى صُدُورِهِم مِّنَ اللَّـهِ ۚ ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ {١٣} لَا يُقٰتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِى قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَآءِ جُدُرٍۭ ۚ بَأْسُهُم بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ ۚ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ {١٤} كَمَثَلِ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَرِيبًا ۖ ذَاقُوا۟ وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {١٥} كَمَثَلِ الشَّيْطٰنِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسٰنِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّى بَرِىٓءٌ مِّنكَ إِنِّىٓ أَخَافُ اللَّـهَ رَبَّ الْعٰلَمِينَ {١٦} فَكَانَ عٰقِبَتَهُمَآ أَنَّهُمَا فِى النَّارِ خٰلِدَيْنِ فِيهَا ۚ وَذٰلِكَ جَزٰٓؤُا۟ الظّٰلِمِينَ {١٧} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ اتَّقُوا۟ اللَّـهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا۟ اللَّـهَ ۚ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌۢ بِمَا تَعْمَلُونَ {١٨} وَلَا تَكُونُوا۟ كَالَّذِينَ نَسُوا۟ اللَّـهَ فَأَنسَىٰهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الْفٰسِقُونَ {١٩} لَا يَسْتَوِىٓ أَصْحٰبُ النَّارِ وَأَصْحٰبُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحٰبُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَآئِزُونَ {٢۰} لَوْ أَنزَلْنَا هٰذَا الْقُرْءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُۥ خٰشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّـهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثٰلُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ {٢١} هُوَ اللَّـهُ الَّذِى لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عٰلِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهٰدَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ {٢٢} هُوَ اللَّـهُ الَّذِى لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلٰمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحٰنَ اللَّـهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ {٢٣} هُوَ اللَّـهُ الْخٰلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَآءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {٢٤}•

سورة الممتحنة 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ عَدُوِّى وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَآءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا۟ بِمَا جَآءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ ۙ أَن تُؤْمِنُوا۟ بِاللَّـهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهٰدًا فِى سَبِيلِى وَابْتِغَآءَ مَرْضَاتِى ۚ تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا۠ أَعْلَمُ بِمَآ أَخْفَيْتُمْ وَمَآ أَعْلَنتُمْ ۚ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَآءَ السَّبِيلِ {١} إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا۟ لَكُمْ أَعْدَآءً وَيَبْسُطُوٓا۟ إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوٓءِ وَوَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ {٢} لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَآ أَوْلٰدُكُمْ ۚ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {٣} قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِىٓ إِبْرٰهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُۥٓ إِذْ قَالُوا۟ لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءٰٓؤُا۟ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدٰوَةُ وَالْبَغْضَآءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا۟ بِاللَّـهِ وَحْدَهُۥٓ إِلَّا قَوْلَ إِبْرٰهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَآ أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّـهِ مِن شَىْءٍ ۖ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {٤} رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَآ ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {٥} لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُوا۟ اللَّـهَ وَالْيَوْمَ الْءَاخِرَ ۚ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّـهَ هُوَ الْغَنِىُّ الْحَمِيدُ {٦} عَسَى اللَّـهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً ۚ وَاللَّـهُ قَدِيرٌ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {٧} لَّا يَنْهَىٰكُمُ اللَّـهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقٰتِلُوكُمْ فِى الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيٰرِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوٓا۟ إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ {٨} إِنَّمَا يَنْهَىٰكُمُ اللَّـهُ عَنِ الَّذِينَ قٰتَلُوكُمْ فِى الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيٰرِكُمْ وَظٰهَرُوا۟ عَلَىٰٓ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الظّٰلِمُونَ {٩} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا جَآءَكُمُ الْمُؤْمِنٰتُ مُهٰجِرٰتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّـهُ أَعْلَمُ بِإِيمٰنِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنٰتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ ۖ وَءَاتُوهُم مَّآ أَنفَقُوا۟ ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ أَن تَنكِحُوهُنَّ إِذَآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۚ وَلَا تُمْسِكُوا۟ بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَسْـَٔلُوا۟ مَآ أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْـَٔلُوا۟ مَآ أَنفَقُوا۟ ۚ ذٰلِكُمْ حُكْمُ اللَّـهِ ۖ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ ۚ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {١۰} وَإِن فَاتَكُمْ شَىْءٌ مِّنْ أَزْوٰجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَـَٔاتُوا۟ الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوٰجُهُم مِّثْلَ مَآ أَنفَقُوا۟ ۚ وَاتَّقُوا۟ اللَّـهَ الَّذِىٓ أَنتُم بِهِۦ مُؤْمِنُونَ {١١} يٰٓأَيُّهَا النَّبِىُّ إِذَا جَآءَكَ الْمُؤْمِنٰتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَىٰٓ أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّـهِ شَيْـًٔا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلٰدَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتٰنٍ يَفْتَرِينَهُۥ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِى مَعْرُوفٍ ۙ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّـهَ ۖ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {١٢} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَوَلَّوْا۟ قَوْمًا غَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا۟ مِنَ الْءَاخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحٰبِ الْقُبُورِ {١٣}•

سورة الصف 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

سَبَّحَ لِلَّـهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {١} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ {٢} كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ أَن تَقُولُوا۟ مَا لَا تَفْعَلُونَ {٣} إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقٰتِلُونَ فِى سَبِيلِهِۦ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيٰنٌ مَّرْصُوصٌ {٤} وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِۦ يٰقَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِى وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّى رَسُولُ اللَّـهِ إِلَيْكُمْ ۖ فَلَمَّا زَاغُوٓا۟ أَزَاغَ اللَّـهُ قُلُوبَهُمْ ۚ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الْفٰسِقِينَ {٥} وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يٰبَنِىٓ إِسْرٰٓءِيلَ إِنِّى رَسُولُ اللَّـهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَىَّ مِنَ التَّوْرَىٰةِ وَمُبَشِّرًۢا بِرَسُولٍ يَأْتِى مِنۢ بَعْدِى اسْمُهُۥٓ أَحْمَدُ ۖ فَلَمَّا جَآءَهُم بِالْبَيِّنٰتِ قَالُوا۟ هٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ {٦} وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰٓ إِلَى الْإِسْلٰمِ ۚ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الظّٰلِمِينَ {٧} يُرِيدُونَ لِيُطْفِـُٔوا۟ نُورَ اللَّـهِ بِأَفْوٰهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِۦ وَلَوْ كَرِهَ الْكٰفِرُونَ {٨} هُوَ الَّذِىٓ أَرْسَلَ رَسُولَهُۥ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُۥ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ {٩} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجٰرَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ {١۰} تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُجٰهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّـهِ بِأَمْوٰلِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ۚ ذٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {١١} يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنّٰتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهٰرُ وَمَسٰكِنَ طَيِّبَةً فِى جَنّٰتِ عَدْنٍ ۚ ذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ {١٢} وَأُخْرَىٰ تُحِبُّونَهَا ۖ نَصْرٌ مِّنَ اللَّـهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ {١٣} يٰٓأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ كُونُوٓا۟ أَنصَارَ اللَّـهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّۦنَ مَنْ أَنصَارِىٓ إِلَى اللَّـهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّـهِ ۖ فَـَٔامَنَت طَّآئِفَةٌ مِّنۢ بَنِىٓ إِسْرٰٓءِيلَ وَكَفَرَت طَّآئِفَةٌ ۖ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ ءَامَنُوا۟ عَلَىٰ عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا۟ ظٰهِرِينَ {١٤}• 



Senin, Februari 26, 2018

SANG PELUKIS IDEALIS


SEORANG Pelukis merangkak-profesional setelah berhari-hari kerja keras akhirnya dapat menyelesaikan sebuah karya lukis terbaiknya. Tentu ia sangat puas dengan karyanya tersebut,,, bahkan ia tidak dapat menemukan lagi kekurangan apapun di dalam hasil goresan tangannya itu,,, Pokoknya, dimatanya, lukisannyalah yang paling sempurna di dunia....

(Lihat: Sambungan)

Kamis, Februari 22, 2018

RENUNGAN : FOR LADIES ONLY



MENURUT hasil statistik ter-update dunia bahwa penduduk planet bumi saat ini telah mencapai sekitar 7,8 Milyar jiwa. Dan kaum WANITA-lah yang mengambil porsi hampir tiga kali lipat lebih banyak dari jumlah kaum LELAKI. Lihat perincian berikut:
(Lihat: Sambungan)

Rabu, Februari 21, 2018

SOP INDUSTRI PENGOLAHAN SALAK MASSIPA

STANDAR OPERASIONAL DAN PROSEDUR 
(SOP) INDUSTRI PENGOLAHAN SALAK MASSIPA
KELOMPOK USAHA BERSAMA “KUB DDI MART SYARIAH”
KATA PENGANTAR

Sabtu, Februari 17, 2018

KOMPETISI DAN SPORTIFITAS

ADALAH Imam Al Hassan Bashri dan Ibn Sirien (Pakar ta'bir mimpi legendaris dunia) di antara keduanya terjadi "persaingan" terselubung dan masing-masing merasa JAIM. Jika ada orang yang menyebut nama Ibn Sirien dihadapan Al Hassan Bashri ia langsung menyelanya, mengatakan: Tidak usah membicarakan tentang anak tukang sulam itu di sini. Yang dimaksudnya adalah Ibnu Sirien karena profesi keluarganya adalah tukang jahit. 

PADA suatu malam Al Hassan Bashri bermimpi melihat dirinya seakan-akan dalam keadaan telanjang berdiri di sisi tong sampah sambil memukul-mukul dengan sebuah tongkat kayu. Maka meskipun ia seorang alim tetap saja terpengaruh dengan mimpinya yang aneh itu. 

(Lihat: Sambungan)

Jumat, Februari 16, 2018

INGIN KUROBEK-ROBEK MULUTNYA

SEOKOR ular menyelonong masuk ke sebuah pabrik kayu, ketika sedang asyik berputar-putar ke seluruh ruang pabrik tubuhnya menyentuh mata gergaji yang sedang bekerja sehingga mengalami sedikit luka lecet di kulitnya.

Saat itu ular merasa terusik, dan sebagai tindakan penyalamatan ia langsung menyerang mata gergaji yang terus berputar itu ingin mematoknya dengan bisanya yang mematikan...

Namun apa daya, niat ingin melumpuhkan musuh malah justru si ular mendapatkan luka lebih parah pada bagian mulutnya...  (Lihat: Sambungan)

歓迎 | Bienvenue | 환영 | Welcome | أهلا وسهلا | добро пожаловать | Bonvenon | 歡迎

{} Thanks For Visiting {}
{} شكرا للزيارة {}
{} Trims Tamu Budiman {}


MyBukuKuning Global Group


KLIK GAMBAR!
Super-Bee
Pop up my Cbox
Optimize for higher ranking FREE – DIY Meta Tags! Brought to you by ineedhits!
Website Traffic