My Buku Kuning Center : MEMBACA ALQURAN: HIZB 57 JUZ 29a | الملك

DROP MENU

Rabu, September 19, 2018

MEMBACA ALQURAN: HIZB 57 JUZ 29a | الملك

MEMBACA AYAT AYAT SUCI ALQURAN :

(Alquran terdiri dari 60 Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 57 JUZ 29.a (surah Al-Mulk, Al-Kalam, Al-Haaqat, Al-Ma’arij & NUH):

بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

تَبٰرَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {١} الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَوٰةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {٢} الَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمٰوٰتٍ طِبَاقًا ۖ مَّا تَرَىٰ فِى خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِن تَفٰوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ {٣} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ {٤} وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَآءَ الدُّنْيَا بِمَصٰبِيحَ وَجَعَلْنٰهَا رُجُومًا لِّلشَّيٰطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ {٥} وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ {٦} إِذَآ أُلْقُوا۟ فِيهَا سَمِعُوا۟ لَهَا شَهِيقًا وَهِىَ تَفُورُ {٧} تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَآ أُلْقِىَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ {٨} قَالُوا۟ بَلَىٰ قَدْ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّـهُ مِن شَىْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِى ضَلٰلٍ كَبِيرٍ {٩} وَقَالُوا۟ لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِىٓ أَصْحٰبِ السَّعِيرِ {١۰} فَاعْتَرَفُوا۟ بِذَنۢبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحٰبِ السَّعِيرِ {١١} إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ {١٢} وَأَسِرُّوا۟ قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا۟ بِهِۦٓ ۖ إِنَّهُۥ عَلِيمٌۢ بِذَاتِ الصُّدُورِ {١٣} أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {١٤} هُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا۟ فِى مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزْقِهِۦ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ {١٥} ءَأَمِنتُم مَّن فِى السَّمَآءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِىَ تَمُورُ {١٦} أَمْ أَمِنتُم مَّن فِى السَّمَآءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ {١٧} وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ {١٨} أَوَلَمْ يَرَوْا۟ إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صٰٓفّٰتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمٰنُ ۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَىْءٍۭ بَصِيرٌ {١٩} أَمَّنْ هٰذَا الَّذِى هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمٰنِ ۚ إِنِ الْكٰفِرُونَ إِلَّا فِى غُرُورٍ {٢۰} أَمَّنْ هٰذَا الَّذِى يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُۥ ۚ بَل لَّجُّوا۟ فِى عُتُوٍّ وَنُفُورٍ {٢١} أَفَمَن يَمْشِى مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِۦٓ أَهْدَىٰٓ أَمَّن يَمْشِى سَوِيًّا عَلَىٰ صِرٰطٍ مُّسْتَقِيمٍ {٢٢} قُلْ هُوَ الَّذِىٓ أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصٰرَ وَالْأَفْـِٔدَةَ ۖ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ {٢٣} قُلْ هُوَ الَّذِى ذَرَأَكُمْ فِى الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ {٢٤} وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صٰدِقِينَ {٢٥} قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّـهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٌ مُّبِينٌ {٢٦} فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيٓـَٔتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَقِيلَ هٰذَا الَّذِى كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ {٢٧} قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِىَ اللَّـهُ وَمَن مَّعِىَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكٰفِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ {٢٨} قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِى ضَلٰلٍ مُّبِينٍ {٢٩} قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَآؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَآءٍ مَّعِينٍۭ {٣۰}•

سورة القلم 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

نٓ ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ {١} مَآ أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ {٢} وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ {٣} وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ {٤} فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ {٥} بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ {٦} إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ {٧} فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ {٨} وَدُّوا۟ لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ {٩} وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ {١۰} هَمَّازٍ مَّشَّآءٍۭ بِنَمِيمٍ {١١} مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ {١٢} عُتُلٍّۭ بَعْدَ ذٰلِكَ زَنِيمٍ {١٣} أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ {١٤} إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايٰتُنَا قَالَ أَسٰطِيرُ الْأَوَّلِينَ {١٥} سَنَسِمُهُۥ عَلَى الْخُرْطُومِ {١٦} إِنَّا بَلَوْنٰهُمْ كَمَا بَلَوْنَآ أَصْحٰبَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا۟ لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ {١٧} وَلَا يَسْتَثْنُونَ {١٨} فَطَافَ عَلَيْهَا طَآئِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَآئِمُونَ {١٩} فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ {٢۰} فَتَنَادَوْا۟ مُصْبِحِينَ {٢١} أَنِ اغْدُوا۟ عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صٰرِمِينَ {٢٢} فَانطَلَقُوا۟ وَهُمْ يَتَخٰفَتُونَ {٢٣} أَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ {٢٤} وَغَدَوْا۟ عَلَىٰ حَرْدٍ قٰدِرِينَ {٢٥} فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوٓا۟ إِنَّا لَضَآلُّونَ {٢٦} بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ {٢٧} قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ {٢٨} قَالُوا۟ سُبْحٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظٰلِمِينَ {٢٩} فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلٰوَمُونَ {٣۰} قَالُوا۟ يٰوَيْلَنَآ إِنَّا كُنَّا طٰغِينَ {٣١} عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رٰغِبُونَ {٣٢} كَذٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْءَاخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ {٣٣} إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنّٰتِ النَّعِيمِ {٣٤} أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ {٣٥} مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ {٣٦} أَمْ لَكُمْ كِتٰبٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ {٣٧} إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ {٣٨} أَمْ لَكُمْ أَيْمٰنٌ عَلَيْنَا بٰلِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيٰمَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ {٣٩} سَلْهُمْ أَيُّهُم بِذٰلِكَ زَعِيمٌ {٤۰} أَمْ لَهُمْ شُرَكَآءُ فَلْيَأْتُوا۟ بِشُرَكَآئِهِمْ إِن كَانُوا۟ صٰدِقِينَ {٤١} يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ {٤٢} خٰشِعَةً أَبْصٰرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا۟ يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سٰلِمُونَ {٤٣} فَذَرْنِى وَمَن يُكَذِّبُ بِهٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ {٤٤} وَأُمْلِى لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ {٤٥} أَمْ تَسْـَٔلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ {٤٦} أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ {٤٧} فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ {٤٨} لَّوْلَآ أَن تَدٰرَكَهُۥ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِالْعَرَآءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ {٤٩} فَاجْتَبٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ الصّٰلِحِينَ {٥۰} وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصٰرِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا۟ الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجْنُونٌ {٥١} وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعٰلَمِينَ {٥٢}•

سورة الْحَآقَّةُ 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

الْحَآقَّةُ {١} مَا الْحَآقَّةُ {٢} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا الْحَآقَّةُ {٣} كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌۢ بِالْقَارِعَةِ {٤} فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا۟ بِالطَّاغِيَةِ {٥} وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا۟ بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ {٦} سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ {٧} فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٍ {٨} وَجَآءَ فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُۥ وَالْمُؤْتَفِكٰتُ بِالْخَاطِئَةِ {٩} فَعَصَوْا۟ رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَّابِيَةً {١۰} إِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَآءُ حَمَلْنٰكُمْ فِى الْجَارِيَةِ {١١} لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَآ أُذُنٌ وٰعِيَةٌ {١٢} فَإِذَا نُفِخَ فِى الصُّورِ نَفْخَةٌ وٰحِدَةٌ {١٣} وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وٰحِدَةً {١٤} فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ {١٥} وَانشَقَّتِ السَّمَآءُ فَهِىَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ {١٦} وَالْمَلَكُ عَلَىٰٓ أَرْجَآئِهَا ۚ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمٰنِيَةٌ {١٧} يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ {١٨} فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ فَيَقُولُ هَآؤُمُ اقْرَءُوا۟ كِتٰبِيَهْ {١٩} إِنِّى ظَنَنتُ أَنِّى مُلٰقٍ حِسَابِيَهْ {٢۰} فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ {٢١} فِى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ {٢٢} قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ {٢٣} كُلُوا۟ وَاشْرَبُوا۟ هَنِيٓـًٔۢا بِمَآ أَسْلَفْتُمْ فِى الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ {٢٤} وَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتٰبَهُۥ بِشِمَالِهِۦ فَيَقُولُ يٰلَيْتَنِى لَمْ أُوتَ كِتٰبِيَهْ {٢٥} وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ {٢٦} يٰلَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ {٢٧} مَآ أَغْنَىٰ عَنِّى مَالِيَهْ ۜ {٢٨} هَلَكَ عَنِّى سُلْطٰنِيَهْ {٢٩} خُذُوهُ فَغُلُّوهُ {٣۰} ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ {٣١} ثُمَّ فِى سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ {٣٢} إِنَّهُۥ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ الْعَظِيمِ {٣٣} وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ {٣٤} فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هٰهُنَا حَمِيمٌ {٣٥} وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ {٣٦} لَّا يَأْكُلُهُۥٓ إِلَّا الْخٰطِـُٔونَ {٣٧} فَلَآ أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ {٣٨} وَمَا لَا تُبْصِرُونَ {٣٩} إِنَّهُۥ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ {٤۰} وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تُؤْمِنُونَ {٤١} وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ {٤٢} تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعٰلَمِينَ {٤٣} وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ {٤٤} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ {٤٥} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ {٤٦} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حٰجِزِينَ {٤٧} وَإِنَّهُۥ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ {٤٨} وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ {٤٩} وَإِنَّهُۥ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكٰفِرِينَ {٥۰} وَإِنَّهُۥ لَحَقُّ الْيَقِينِ {٥١} فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ {٥٢}•

سورة المعارج 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

سَأَلَ سَآئِلٌۢ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ {١} لِّلْكٰفِرِينَ لَيْسَ لَهُۥ دَافِعٌ {٢} مِّنَ اللَّـهِ ذِى الْمَعَارِجِ {٣} تَعْرُجُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُۥ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ {٤} فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا {٥} إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُۥ بَعِيدًا {٦} وَنَرَىٰهُ قَرِيبًا {٧} يَوْمَ تَكُونُ السَّمَآءُ كَالْمُهْلِ {٨} وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ {٩} وَلَا يَسْـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا {١۰} يُبَصَّرُونَهُمْ ۚ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِى مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍۭ بِبَنِيهِ {١١} وَصٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ {١٢} وَفَصِيلَتِهِ الَّتِى تُـْٔوِيهِ {١٣} وَمَن فِى الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ {١٤} كَلَّآ ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ {١٥} نَزَّاعَةً لِّلشَّوَىٰ {١٦} تَدْعُوا۟ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ {١٧} وَجَمَعَ فَأَوْعَىٰٓ {١٨} إِنَّ الْإِنسٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا {١٩} إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا {٢۰} وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا {٢١} إِلَّا الْمُصَلِّينَ {٢٢} الَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ دَآئِمُونَ {٢٣} وَالَّذِينَ فِىٓ أَمْوٰلِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ {٢٤} لِّلسَّآئِلِ وَالْمَحْرُومِ {٢٥} وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ {٢٦} وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ {٢٧} إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ {٢٨} وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حٰفِظُونَ {٢٩} إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ {٣۰} فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَآءَ ذٰلِكَ فَأُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الْعَادُونَ {٣١} وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمٰنٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رٰعُونَ {٣٢} وَالَّذِينَ هُم بِشَهٰدٰتِهِمْ قَآئِمُونَ {٣٣} وَالَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ {٣٤} أُو۟لٰٓئِكَ فِى جَنّٰتٍ مُّكْرَمُونَ {٣٥} فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ {٣٦} عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ {٣٧} أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ {٣٨} كَلَّآ ۖ إِنَّا خَلَقْنٰهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ {٣٩} فَلَآ أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشٰرِقِ وَالْمَغٰرِبِ إِنَّا لَقٰدِرُونَ {٤۰} عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ {٤١} فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا۟ وَيَلْعَبُوا۟ حَتَّىٰ يُلٰقُوا۟ يَوْمَهُمُ الَّذِى يُوعَدُونَ {٤٢} يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَىٰ نُصُبٍ يُوفِضُونَ {٤٣} خٰشِعَةً أَبْصٰرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِى كَانُوا۟ يُوعَدُونَ {٤٤}•

سورة نوح 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

إِنَّآ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِۦٓ أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {١} قَالَ يٰقَوْمِ إِنِّى لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌ {٢} أَنِ اعْبُدُوا۟ اللَّـهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ {٣} يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ إِنَّ أَجَلَ اللَّـهِ إِذَا جَآءَ لَا يُؤَخَّرُ ۖ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {٤} قَالَ رَبِّ إِنِّى دَعَوْتُ قَوْمِى لَيْلًا وَنَهَارًا {٥} فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَآءِىٓ إِلَّا فِرَارًا {٦} وَإِنِّى كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوٓا۟ أَصٰبِعَهُمْ فِىٓ ءَاذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا۟ ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا۟ وَاسْتَكْبَرُوا۟ اسْتِكْبَارًا {٧} ثُمَّ إِنِّى دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا {٨} ثُمَّ إِنِّىٓ أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا {٩} فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا۟ رَبَّكُمْ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارًا {١۰} يُرْسِلِ السَّمَآءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا {١١} وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنّٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهٰرًا {١٢} مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّـهِ وَقَارًا {١٣} وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا {١٤} أَلَمْ تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ اللَّـهُ سَبْعَ سَمٰوٰتٍ طِبَاقًا {١٥} وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا {١٦} وَاللَّـهُ أَنۢبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا {١٧} ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا {١٨} وَاللَّـهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِسَاطًا {١٩} لِّتَسْلُكُوا۟ مِنْهَا سُبُلًا فِجَاجًا {٢۰} قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِى وَاتَّبَعُوا۟ مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُۥ وَوَلَدُهُۥٓ إِلَّا خَسَارًا {٢١} وَمَكَرُوا۟ مَكْرًا كُبَّارًا {٢٢} وَقَالُوا۟ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا {٢٣} وَقَدْ أَضَلُّوا۟ كَثِيرًا ۖ وَلَا تَزِدِ الظّٰلِمِينَ إِلَّا ضَلٰلًا {٢٤} مِّمَّا خَطِيٓـٰٔتِهِمْ أُغْرِقُوا۟ فَأُدْخِلُوا۟ نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا۟ لَهُم مِّن دُونِ اللَّـهِ أَنصَارًا {٢٥} وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكٰفِرِينَ دَيَّارًا {٢٦} إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا۟ عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوٓا۟ إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا {٢٧} رَّبِّ اغْفِرْ لِى وَلِوٰلِدَىَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِىَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنٰتِ وَلَا تَزِدِ الظّٰلِمِينَ إِلَّا تَبَارًۢا {٢٨}

(الجن) Hizb 56  <<<|LearnMore|>>> Hizb 58 (الجمعة)


Tidak ada komentar:

歓迎 | Bienvenue | 환영 | Welcome | أهلا وسهلا | добро пожаловать | Bonvenon | 歡迎

{} Thanks For Visiting {}
{} شكرا للزيارة {}
{} Trims Tamu Budiman {}


MyBukuKuning Global Group


KLIK GAMBAR!
Super-Bee
Pop up my Cbox
Optimize for higher ranking FREE – DIY Meta Tags! Brought to you by ineedhits!
Website Traffic