My Buku Kuning Center

DROP MENU

Minggu, September 23, 2018

BIMBINGAN DASAR BAHASA ARAB 01


PELAJARAN ILMU SHARAF UNTUK PEMULA
Oleh: Med Hatta

Pengantar:
Bahasa Arab adalah salah satu bahasa yang paling banyak digunakan dalam dunia pergaulan internasional. Bahkan merupakan bahasa ibadah dan alat untuk memahami agama Islam. Oleh karenanya penguasaan bahasa itu menjadi mutlak dibutuhkan oleh setiap orang khusus kaum muslim.

Maka dari situlah penulis membuat catatan kecil ini, berisi pengantar memahami Ilmu Sharaf dari berbagai peristilahannya. Catatan ini sangat penting bagi para santri dan pengajar yang ingin mendalami kaedah-kaedah bahasa arab terutama ilmu sharaf dan ilmu nahwu. Disamping itu dilengkapi pula beberapa contoh perubahan-perubahan dari kata-kata bahasa arab membuat materi ini lebih sederhana dan sangat mudah mencernanya.

|

Rabu, September 19, 2018

MEMBACA ALQURAN: HIZB 57 JUZ 29a | الملك

MEMBACA AYAT AYAT SUCI ALQURAN :

(Alquran terdiri dari 60 Hizb 30 Juz dan 114 Surah)
HIZB 57 JUZ 29.a (surah Al-Mulk, Al-Kalam, Al-Haaqat, Al-Ma’arij & NUH):

بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

تَبٰرَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ {١} الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَوٰةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {٢} الَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمٰوٰتٍ طِبَاقًا ۖ مَّا تَرَىٰ فِى خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِن تَفٰوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ {٣} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ {٤} وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَآءَ الدُّنْيَا بِمَصٰبِيحَ وَجَعَلْنٰهَا رُجُومًا لِّلشَّيٰطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ {٥} وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ {٦} إِذَآ أُلْقُوا۟ فِيهَا سَمِعُوا۟ لَهَا شَهِيقًا وَهِىَ تَفُورُ {٧} تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَآ أُلْقِىَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ {٨} قَالُوا۟ بَلَىٰ قَدْ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّـهُ مِن شَىْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِى ضَلٰلٍ كَبِيرٍ {٩} وَقَالُوا۟ لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِىٓ أَصْحٰبِ السَّعِيرِ {١۰} فَاعْتَرَفُوا۟ بِذَنۢبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحٰبِ السَّعِيرِ {١١} إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ {١٢} وَأَسِرُّوا۟ قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا۟ بِهِۦٓ ۖ إِنَّهُۥ عَلِيمٌۢ بِذَاتِ الصُّدُورِ {١٣} أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {١٤} هُوَ الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا۟ فِى مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزْقِهِۦ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ {١٥} ءَأَمِنتُم مَّن فِى السَّمَآءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِىَ تَمُورُ {١٦} أَمْ أَمِنتُم مَّن فِى السَّمَآءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ {١٧} وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ {١٨} أَوَلَمْ يَرَوْا۟ إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صٰٓفّٰتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمٰنُ ۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَىْءٍۭ بَصِيرٌ {١٩} أَمَّنْ هٰذَا الَّذِى هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمٰنِ ۚ إِنِ الْكٰفِرُونَ إِلَّا فِى غُرُورٍ {٢۰} أَمَّنْ هٰذَا الَّذِى يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُۥ ۚ بَل لَّجُّوا۟ فِى عُتُوٍّ وَنُفُورٍ {٢١} أَفَمَن يَمْشِى مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِۦٓ أَهْدَىٰٓ أَمَّن يَمْشِى سَوِيًّا عَلَىٰ صِرٰطٍ مُّسْتَقِيمٍ {٢٢} قُلْ هُوَ الَّذِىٓ أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصٰرَ وَالْأَفْـِٔدَةَ ۖ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ {٢٣} قُلْ هُوَ الَّذِى ذَرَأَكُمْ فِى الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ {٢٤} وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صٰدِقِينَ {٢٥} قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّـهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٌ مُّبِينٌ {٢٦} فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيٓـَٔتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَقِيلَ هٰذَا الَّذِى كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ {٢٧} قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِىَ اللَّـهُ وَمَن مَّعِىَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكٰفِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ {٢٨} قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِى ضَلٰلٍ مُّبِينٍ {٢٩} قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَآؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَآءٍ مَّعِينٍۭ {٣۰}•

سورة القلم 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

نٓ ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ {١} مَآ أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ {٢} وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ {٣} وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ {٤} فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ {٥} بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ {٦} إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ {٧} فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ {٨} وَدُّوا۟ لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ {٩} وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ {١۰} هَمَّازٍ مَّشَّآءٍۭ بِنَمِيمٍ {١١} مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ {١٢} عُتُلٍّۭ بَعْدَ ذٰلِكَ زَنِيمٍ {١٣} أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ {١٤} إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ءَايٰتُنَا قَالَ أَسٰطِيرُ الْأَوَّلِينَ {١٥} سَنَسِمُهُۥ عَلَى الْخُرْطُومِ {١٦} إِنَّا بَلَوْنٰهُمْ كَمَا بَلَوْنَآ أَصْحٰبَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا۟ لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ {١٧} وَلَا يَسْتَثْنُونَ {١٨} فَطَافَ عَلَيْهَا طَآئِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَآئِمُونَ {١٩} فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ {٢۰} فَتَنَادَوْا۟ مُصْبِحِينَ {٢١} أَنِ اغْدُوا۟ عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صٰرِمِينَ {٢٢} فَانطَلَقُوا۟ وَهُمْ يَتَخٰفَتُونَ {٢٣} أَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ {٢٤} وَغَدَوْا۟ عَلَىٰ حَرْدٍ قٰدِرِينَ {٢٥} فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوٓا۟ إِنَّا لَضَآلُّونَ {٢٦} بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ {٢٧} قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ {٢٨} قَالُوا۟ سُبْحٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظٰلِمِينَ {٢٩} فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلٰوَمُونَ {٣۰} قَالُوا۟ يٰوَيْلَنَآ إِنَّا كُنَّا طٰغِينَ {٣١} عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رٰغِبُونَ {٣٢} كَذٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْءَاخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ {٣٣} إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنّٰتِ النَّعِيمِ {٣٤} أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ {٣٥} مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ {٣٦} أَمْ لَكُمْ كِتٰبٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ {٣٧} إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ {٣٨} أَمْ لَكُمْ أَيْمٰنٌ عَلَيْنَا بٰلِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيٰمَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ {٣٩} سَلْهُمْ أَيُّهُم بِذٰلِكَ زَعِيمٌ {٤۰} أَمْ لَهُمْ شُرَكَآءُ فَلْيَأْتُوا۟ بِشُرَكَآئِهِمْ إِن كَانُوا۟ صٰدِقِينَ {٤١} يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ {٤٢} خٰشِعَةً أَبْصٰرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا۟ يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سٰلِمُونَ {٤٣} فَذَرْنِى وَمَن يُكَذِّبُ بِهٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ {٤٤} وَأُمْلِى لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ {٤٥} أَمْ تَسْـَٔلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ {٤٦} أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ {٤٧} فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ {٤٨} لَّوْلَآ أَن تَدٰرَكَهُۥ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِۦ لَنُبِذَ بِالْعَرَآءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ {٤٩} فَاجْتَبٰهُ رَبُّهُۥ فَجَعَلَهُۥ مِنَ الصّٰلِحِينَ {٥۰} وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصٰرِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا۟ الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُۥ لَمَجْنُونٌ {٥١} وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعٰلَمِينَ {٥٢}•

سورة الْحَآقَّةُ 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

الْحَآقَّةُ {١} مَا الْحَآقَّةُ {٢} وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا الْحَآقَّةُ {٣} كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌۢ بِالْقَارِعَةِ {٤} فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا۟ بِالطَّاغِيَةِ {٥} وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا۟ بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ {٦} سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ {٧} فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٍ {٨} وَجَآءَ فِرْعَوْنُ وَمَن قَبْلَهُۥ وَالْمُؤْتَفِكٰتُ بِالْخَاطِئَةِ {٩} فَعَصَوْا۟ رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَّابِيَةً {١۰} إِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَآءُ حَمَلْنٰكُمْ فِى الْجَارِيَةِ {١١} لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَآ أُذُنٌ وٰعِيَةٌ {١٢} فَإِذَا نُفِخَ فِى الصُّورِ نَفْخَةٌ وٰحِدَةٌ {١٣} وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وٰحِدَةً {١٤} فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ {١٥} وَانشَقَّتِ السَّمَآءُ فَهِىَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ {١٦} وَالْمَلَكُ عَلَىٰٓ أَرْجَآئِهَا ۚ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمٰنِيَةٌ {١٧} يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَىٰ مِنكُمْ خَافِيَةٌ {١٨} فَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ فَيَقُولُ هَآؤُمُ اقْرَءُوا۟ كِتٰبِيَهْ {١٩} إِنِّى ظَنَنتُ أَنِّى مُلٰقٍ حِسَابِيَهْ {٢۰} فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ {٢١} فِى جَنَّةٍ عَالِيَةٍ {٢٢} قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ {٢٣} كُلُوا۟ وَاشْرَبُوا۟ هَنِيٓـًٔۢا بِمَآ أَسْلَفْتُمْ فِى الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ {٢٤} وَأَمَّا مَنْ أُوتِىَ كِتٰبَهُۥ بِشِمَالِهِۦ فَيَقُولُ يٰلَيْتَنِى لَمْ أُوتَ كِتٰبِيَهْ {٢٥} وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ {٢٦} يٰلَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ {٢٧} مَآ أَغْنَىٰ عَنِّى مَالِيَهْ ۜ {٢٨} هَلَكَ عَنِّى سُلْطٰنِيَهْ {٢٩} خُذُوهُ فَغُلُّوهُ {٣۰} ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ {٣١} ثُمَّ فِى سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ {٣٢} إِنَّهُۥ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ الْعَظِيمِ {٣٣} وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ {٣٤} فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هٰهُنَا حَمِيمٌ {٣٥} وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ {٣٦} لَّا يَأْكُلُهُۥٓ إِلَّا الْخٰطِـُٔونَ {٣٧} فَلَآ أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ {٣٨} وَمَا لَا تُبْصِرُونَ {٣٩} إِنَّهُۥ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ {٤۰} وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تُؤْمِنُونَ {٤١} وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ {٤٢} تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعٰلَمِينَ {٤٣} وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ {٤٤} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ {٤٥} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ {٤٦} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حٰجِزِينَ {٤٧} وَإِنَّهُۥ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ {٤٨} وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ {٤٩} وَإِنَّهُۥ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكٰفِرِينَ {٥۰} وَإِنَّهُۥ لَحَقُّ الْيَقِينِ {٥١} فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ {٥٢}•

سورة المعارج 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

سَأَلَ سَآئِلٌۢ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ {١} لِّلْكٰفِرِينَ لَيْسَ لَهُۥ دَافِعٌ {٢} مِّنَ اللَّـهِ ذِى الْمَعَارِجِ {٣} تَعْرُجُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُۥ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ {٤} فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا {٥} إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُۥ بَعِيدًا {٦} وَنَرَىٰهُ قَرِيبًا {٧} يَوْمَ تَكُونُ السَّمَآءُ كَالْمُهْلِ {٨} وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ {٩} وَلَا يَسْـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا {١۰} يُبَصَّرُونَهُمْ ۚ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِى مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍۭ بِبَنِيهِ {١١} وَصٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ {١٢} وَفَصِيلَتِهِ الَّتِى تُـْٔوِيهِ {١٣} وَمَن فِى الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ {١٤} كَلَّآ ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ {١٥} نَزَّاعَةً لِّلشَّوَىٰ {١٦} تَدْعُوا۟ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ {١٧} وَجَمَعَ فَأَوْعَىٰٓ {١٨} إِنَّ الْإِنسٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا {١٩} إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا {٢۰} وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا {٢١} إِلَّا الْمُصَلِّينَ {٢٢} الَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ دَآئِمُونَ {٢٣} وَالَّذِينَ فِىٓ أَمْوٰلِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ {٢٤} لِّلسَّآئِلِ وَالْمَحْرُومِ {٢٥} وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ {٢٦} وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ {٢٧} إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ {٢٨} وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حٰفِظُونَ {٢٩} إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ {٣۰} فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَآءَ ذٰلِكَ فَأُو۟لٰٓئِكَ هُمُ الْعَادُونَ {٣١} وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمٰنٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رٰعُونَ {٣٢} وَالَّذِينَ هُم بِشَهٰدٰتِهِمْ قَآئِمُونَ {٣٣} وَالَّذِينَ هُمْ عَلَىٰ صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ {٣٤} أُو۟لٰٓئِكَ فِى جَنّٰتٍ مُّكْرَمُونَ {٣٥} فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا۟ قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ {٣٦} عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ {٣٧} أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ {٣٨} كَلَّآ ۖ إِنَّا خَلَقْنٰهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ {٣٩} فَلَآ أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشٰرِقِ وَالْمَغٰرِبِ إِنَّا لَقٰدِرُونَ {٤۰} عَلَىٰٓ أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ {٤١} فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا۟ وَيَلْعَبُوا۟ حَتَّىٰ يُلٰقُوا۟ يَوْمَهُمُ الَّذِى يُوعَدُونَ {٤٢} يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَىٰ نُصُبٍ يُوفِضُونَ {٤٣} خٰشِعَةً أَبْصٰرُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِى كَانُوا۟ يُوعَدُونَ {٤٤}•

سورة نوح 
بسم اْللَّهِ اْلرَّحْمَنِ اْلرَّحِيْم 

إِنَّآ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِۦٓ أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {١} قَالَ يٰقَوْمِ إِنِّى لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌ {٢} أَنِ اعْبُدُوا۟ اللَّـهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ {٣} يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ إِنَّ أَجَلَ اللَّـهِ إِذَا جَآءَ لَا يُؤَخَّرُ ۖ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {٤} قَالَ رَبِّ إِنِّى دَعَوْتُ قَوْمِى لَيْلًا وَنَهَارًا {٥} فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَآءِىٓ إِلَّا فِرَارًا {٦} وَإِنِّى كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوٓا۟ أَصٰبِعَهُمْ فِىٓ ءَاذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا۟ ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا۟ وَاسْتَكْبَرُوا۟ اسْتِكْبَارًا {٧} ثُمَّ إِنِّى دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا {٨} ثُمَّ إِنِّىٓ أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا {٩} فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا۟ رَبَّكُمْ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارًا {١۰} يُرْسِلِ السَّمَآءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا {١١} وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنّٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهٰرًا {١٢} مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّـهِ وَقَارًا {١٣} وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا {١٤} أَلَمْ تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ اللَّـهُ سَبْعَ سَمٰوٰتٍ طِبَاقًا {١٥} وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا {١٦} وَاللَّـهُ أَنۢبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا {١٧} ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا {١٨} وَاللَّـهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِسَاطًا {١٩} لِّتَسْلُكُوا۟ مِنْهَا سُبُلًا فِجَاجًا {٢۰} قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِى وَاتَّبَعُوا۟ مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُۥ وَوَلَدُهُۥٓ إِلَّا خَسَارًا {٢١} وَمَكَرُوا۟ مَكْرًا كُبَّارًا {٢٢} وَقَالُوا۟ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا {٢٣} وَقَدْ أَضَلُّوا۟ كَثِيرًا ۖ وَلَا تَزِدِ الظّٰلِمِينَ إِلَّا ضَلٰلًا {٢٤} مِّمَّا خَطِيٓـٰٔتِهِمْ أُغْرِقُوا۟ فَأُدْخِلُوا۟ نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا۟ لَهُم مِّن دُونِ اللَّـهِ أَنصَارًا {٢٥} وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكٰفِرِينَ دَيَّارًا {٢٦} إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا۟ عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوٓا۟ إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا {٢٧} رَّبِّ اغْفِرْ لِى وَلِوٰلِدَىَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِىَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنٰتِ وَلَا تَزِدِ الظّٰلِمِينَ إِلَّا تَبَارًۢا {٢٨}

(الجن) Hizb 56  <<<|LearnMore|>>> Hizb 58 (الجمعة)


Selasa, September 18, 2018

LEGENDA SERIGALA BUNTUNG!

Hikmah dari Serigala Buntung
By: Med Hatta
Suatu hari, seekor Serigala senior terjatuh masuk ke dalam retakan batu besar yang menganga ditengah gurun nan tandus dan sepi, ia berusaha keras untuk keluar dari liang batu itu tapi apa daya justru tubuhnya semakin terjepit kuat,  sehingga ia pasrah… dan tidak kuasa menyelamatkan diri…

Nyaris saja ia merenggang nyawanya serta berkubur di dalam onggokan batu-batu raksasa tersebut kalau tidak secara tiba-tiba datang badai gurun yang menggeser batu besar yang menghimpit seluruh tubuhnya dan menyelamatkannya…

Sabtu, September 15, 2018

MEMBACA ALQURAN: HIZB 1 JUZ 1a | الفاتحة

MEMBACA AYAT AYAT SUCI ALQURAN:
(Alquran terdiri dari 60 Hizb 30 Juz dan 114 Surah)

HIZB 1 JUZ 1/1 (surah al-Fatihah dan surah al-Baqarah: 1 – 74) :

سورة الفاتحة

بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ {١} 

الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعٰلَمِينَ {٢} الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ {٣} مٰلِكِ يَوْمِ الدِّينِ {٤} إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ {٥} اهْدِنَا الصِّرٰطَ الْمُسْتَقِيمَ {٦} صِرٰطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّينَ {٧}

Jumat, September 14, 2018

NABI MUHAMMAD SAW MANUSIA PALING “BAHAGIA” YANG AMAT MULIA:


10 Faktor Kebahagiaan Dunia & Akhirat
By: Med Hatta
Bahagia adalah makhluk dari makhluk-makhluk ciptaan Allah Ta’ala, Allah SWT telah menciptakan berbagai jenis dan menciptakan ragam, sebagaimana Ia menjadikan mati dan hidup (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ). Dan di antara ragam yang diciptakan Allah itu adalah “Bahagia” atau kebahagiaan, berkat kemuliaan-Nya, Allah meletakkan makhluk tersebut ke dalam hati hamba yang diinginkan, maka ia senang dan tertawa.  Dan mencabutnya dari dalam hati hamba yang diinginkan, maka ia bersedih dan menangis, seperti dalam firman Allah:  
وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ

Kamis, September 13, 2018

BERHENTI MENANGIS..!


JANGAN BERSEDIH..!
By: Med Hatta

Kata Ibn Alqayyim ra: Tidaklah disebutkan kata “sedih” di dalam Alquran kecuali “Larangan”, sebagaimana firman Allah:
ولا تهنو ولاتحزنوا
Artinya: “Janganlah kamu bersikap lemah, dan janganlah (pula) kamu bersedih hati” (QS. Ali Imran: 139)
Atau “Penolakan”, seperti pada firman Allah:
فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
Artinya: “tidak ada kekhawatiran terhadap mereka dan tidak (pula) mereka bersedih hati” (QS. Yunus: 62).

歓迎 | Bienvenue | 환영 | Welcome | أهلا وسهلا | добро пожаловать | Bonvenon | 歡迎

{} Thanks For Visiting {}
{} شكرا للزيارة {}
{} Trims Tamu Budiman {}


MyBukuKuning Global Group


KLIK GAMBAR!
Super-Bee
Pop up my Cbox
Optimize for higher ranking FREE – DIY Meta Tags! Brought to you by ineedhits!
Website Traffic